لهذه الأسباب تسعى إسرائيل الى تضخيم قدرات الحوثيين العسكرية في اليمن؟ إسرائيل تسعى لإنتزاع إدانة رسمية من مجلس الأمن ضد الحوثيين في اليمن وزارة الأوقاف تكرم 183 حافظاً وحافظة بمحافظة مأرب وزير الأوقاف يدعو الى تعزيز التعاون مع الدول العربية التي حققت نجاحات في مجال الأوقاف رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع يلتقي رئيس المنظمات الأوروبية المتحالفة لأجل السلام عاجل: غارات جديدة على اليمن المعبقي محافظ البنك المركزي يتحدث عن أهمية الدعم المالي السعودي الأخير للقطاع المصرفي ودفع رواتب الموظفين تعز: مقتل جندي وإصابة آخرين في قصف مدفعي حوثي بجبهة الدفاع الجوي اليمن تبحث عن فوزها الأول في كأس الخليج اليوم أمام البحرين وحكم اماراتي يدير اللقاء المرأة اليمنية.. كيف توفق بين الأدوار الأسرية والمهنية؟
من خفي حنين إلى حذاء الطنبوري أحد تجار بغداد قديما .. وهو ثري ولكن بخيل وكما تعرف الناس قصته مع حذائه المنحوس إلى حذاء سندريلا إلى حذاء شجرة الدر حين هشمت به زوجة عز الدين رأس شجرة الدر في مكيدة مدبرة للثأر منها لقتل عز الدين والاستئثار بالسلطة إلى حذاء أبو تحسين العراقي الذي أمسك بصورة رئيس النظام العراقي السابق صدام حسين وانهال عليها بنعاله بعد دخول القوات الأميركية البلاد عام 2003.
إلى حذاء البريطاني ريتشارد الذي كان محشو بالمتفجرات بعد إدانته بتفجير طائرة باستخدام وسيلة غير مسبوقة عبر إخفاء المتفجرات في حذائه إلى حذاء الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي جعل الرئيس الأمريكي بوش يصطحب معه ذكرى الأحذية بعد أن غادر البيت الأبيض.
إلى حذاء الرئيس السوفييتي نيكيتا خروشوف الذي خلعه ووضعه على مائدة مجلس الأمن الدولي خلال مناقشته في فترة الستينيات التي شهدت مواجهات حادة بين الولايات المتحدة والإتحاد السوفييتي السابق .
حتى وصل بنا الزمن إلى أحذية الضابط البطل الذي رمى حذائه في وجه محمد صالح الأحمر قائد القوات الجوية من أجل الكرامة وعزة الشعب اليمني إلى حذاء الثائر أمين العرموط الذي قذف ابتسامات الرئيس المخلوع علي عبدا لله صالح بأشرف حذاء وجعلت وجهه أحقر من أي حذاء في الدنيا .
لك الفخر ياحذاء إذا كنت ستجعل السفاحين والقتلة أذلة خاسئين مدى الحياة فلتستمر في ثورتك فنحن معك فربما على مر العصور لك حضور.