تصريح جديد لوزير الخارجية السعودي بشأن التوقيع على خارطة الطريق اليمنية الاعلان عن تهديد بيئي كبير لليمن ومنظمة بحرية دولية تطلق مناشدة عاجلة الى المجتمع الدولي بيان يكشف ماذا أخبر نتنياهو بايدن خلال اتصالٍ هاتفي.. يتضمن قراراً مهماً حزب الإصلاح يتحدث عن معلومات مؤكدة تكشف عن مصير المناضل محمد قحطان المختطف لدى المليشيات الصراخ على قدر الألم..سيّد الحوثيين يبوح بأوجاعه جراء قرارات مركزي عدن تحذير عاجل وهام ..الشعور بالتعب في هذا التوقيت إشارة لنقص فيتامين مهم بالجسم البنك المركزي اليمني يضرب بيد من حديد ويوقف تراخيص 15 منشاة للصرافة خلال 24 ساعة صيدلية متكاملة و كنز رباني .. هذا النوع من الطعام يقوي الذاكرة ويغذي المخ ويحسن بنية الدماغ وزارة الداخلية السعودية تعلن تنفيذ حكم القتل قصاصا بحق مواطن يحمل الجنسية اليمنية أوروبا تحتضن مؤتمر دولي يسعى لتطوير قدرات خفر السواحل اليمنية
اتهمت طالبة جامعية في البحرين أستاذة أمريكية تدرِّس إدارة الأعمال بجامعة خاصة بعرض صور مسيئة للرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ وإهانتها بشكل علني أمام الطلاب بسبب ارتدائها الحجاب.
ونقلت صحيفة "أخبار الخليج" عن الطالبة, قولها:" الأستاذة الأمريكية قالت لي بالحرف الواحد.. لن تتعلمي شيئاً طالما تلبسين هذا الحجاب، فهو يمنعك من السمع والتحصيل العلمي
".
وأكدت الطالبة أن هذه الإهانات بدرت من الأستاذة الجامعية؛ لأنها احتج
ت هي وعددٌ من زملائها على عرض صورة مزعومة للرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) ظهر فيها شخصٌ يرتدي ملابس رثة وممزقة، وذلك في محاضرة قدمت فيها عرضًا بالشرائح الملونة عن الأديان.
وأضافت:" توجهت على الفور إلى مساعد عميد الجامعة لإبلاغه بالأمر, لكنه طلب إخفاء الأمر عن الرأي العام وعدم تصعيد الأمور, ووعدنا بأن يتخذ الإجراء المناسب، وأن تقوم المدرسة المذكورة بالاعتذار أمام جميع الطلبة علاوة على اعتذار رسمي من الجامعة، قبل يوم 29 يوليو".
إلا أن الأستاذة الأمريكية لم تقدم الاعتذار، وفوق ذلك حضرت للمحاضرة وعاملت الطلاب بازدراء، وتوجهت إلى الطالبة صاحبة الشكوى بالعبارات المهينة لها ولحجابها السالفة الذكر؛ فقامت بالتوجه هي وزوجها إلى مركز شرطة "أم الحصم" لتقديم شكوى رسمية ضدها بتاريخ 30 يوليو 2008م.
وتقول الطالبات إن مركز شرطة "أم الحصم" اتصل بهم وأعلمهم بأن الدكتورة قد غادرت البلاد بتاريخ 30 يوليو أي نفس يوم تقديم الشكوى بالمركز, وذلك بعد أن قاموا بالاتصال بها أكثر من مرة بتاريخ 30 يوليو ووعدتهم بالمثول لديهم ولكنها غادرت البلاد في نفس اليوم ليلاً, علمًا بأنهم عمَّموا اسمها على المنافذ لمنعها من السفر ولكن للأسف التعميم كان بتاريخ 31 يوليو.
وأضافت الطالبات:" سألنا المحامي ماذا نفعل الآن؟, فأشار علينا بأن نرفع دعوى على عميد الجامعة ومساعده حيث وعدونا بأنها (الأستاذة الأمريكية) إذا لم تعتذر فإنهما سيضمنان لنا بقاءها في البلاد لإعطائنا الفرصة لنرفع الأمر إلى النيابة ولكنهما كانا في الأساس يكسبان الوقت ليتمكنا من إخراجها خارج البلاد".