قراصنة يستولون على 1.5 مليار دولار في أكبر سرقة بتاريخ العملات المشفرة
بريطانيا تعلن عن حزمة كبيرة من العقوبات ضد روسيا
نتانياهو يعلن تأجيل موعد الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين
وقف المساعدات الأميركية يضاعف الأزمة الإنسانية في اليمن ..ومصادر تكشف التفاصيل
قوات أمريكية تضبط اسلحة إيرانية ومكونات صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة وتقنيات اتصال متطورة كانت في طريقها للحوثيين
دولة خليجيه تتربع على المرتبة الـ 10 عالمياً في مؤشرات القوة الناعمة لـ 2025
عاجل: الإعلان رسميًا عن نتائج التحقيق في وفاة ''راشد الحطام'' بسجن الأمن السياسي بمأرب.. انتحار أم شبهة خرق للقوانين؟
المنتخب السعودي يتأهل لكأس العالم للشباب
وزير الأوقاف والإرشاد في مؤتمر الحوار الإسلامي يدعو الى توحيد الجهود لمكافحة الطائفية والتطرف وتعزيز قيم التسامح والتعايش
صور خاصة تدفع شابة لطلب الطلاق.. بعد 3 أسابيع زواج: «صورني صور خاصة بهاتفه وأرسلها لأهله»
لم يهدف الحوثيون من وراء تغيير اسم شارع أبي الأحرار الزبيري وسط صنعاء إلى شارع "هنية"، لم يهدفوا إلى تخليد اسم هنية، قدر ما هدفوا إلى طمس تاريخ الزبيري رحمهما الله.
وحتى لو تم لهم ما أرادوا بتثبيت التسمية الجديدة، فإنهم لن يلبثوا أن يغيروا اسم الشارع من هنية إلى خامنئي مثلاً.
الزج باسم هنية لمحو تاريخ الزبيري ما هو إلا محاولة كيدية، وذلك لكي تسلط على من يرفض تغيير الاسم التهمة الجاهزة التي أصبحوا يقمعون بها معارضيهم في الداخل، "عميل أمريكي صهيوني".
لماذا لم يغيروا اسم شارع من الشوارع التي تحمل أسماء "قياداتهم" إلى اسم هنية؟!
افعلوا ما شئتم، فالناس لم تلتزم من قبل، ولن تلتزم اليوم.
أما هنية فلو كان لا يزال بيننا لرفض هذا العمل الكيدي المكشوف.
تغيير اسم شارع الزبيري إلى شارع هنية مثال واضح، وتجسيد مختصر، لكيفية استثمار الكهنة في اليمن للقضية الفلسطينية ورموزها لأهدافهم الخاصة.
من صفحة الكاتب على فيسبوك