وزارة الدفاع والاجهزة الأمنية تدخل خط المواجه والدعم لمركزي عدن وتوجيهات جديدة من البنك المركزي لاستكمال خنق المليشيات اقتصاديا
بعد مقتل أحد مشرفيها.. المليشيات الانقلابية تنفذ حملة اعتقالات واسعة طالت عدداً من الوجهاء في مناطق سيطرتها
مركزي عدن يصدر توجيهاً جديداً لاستكمال خنق المليشيات اقتصادياً
تسريب تسجيل صوتي لوزير بحكومة نتنياهو يكشف خطة “خطيرة”
حزب الإصلاح يقول بأن المعركة ضد المليشيات مصيرية من الساحل الغربي إلى تعز وصولاً إلى مأرب والجوف
دولة جديدة تعترف بفلسطين.. وإسرائيل غاضبة
تعرف عليها.. جميح يعلن إعتماد اليونسكو 5 مشاريع نوعية لدعم العمل الصحفي في اليمن
اللهم قد بلغنا اللهم فاشهد.. خطاب عاجل موجه للرئاسة والحكومة يحذر من خطورة تسليم ميناء عدن للإمارات
بيان لوزارة الأوقاف بشأن يوم ''الغدير'' و ما يسمى ''الولاية''
محافظة شمال اليمن أطلق منها الحوثيون صواريخ باليستية ومجنحة.. والحكومة تدين بشدة
على الرغم من أنها محفوفة بعلامات عدم الاستقرار، مثل عدم وجود ميعاد ثابت لتلقي الراتب الشهري، إلا أن استطلاعا جديدا للرأي أثبت أن من يعملون لحسابهم الخاص هم أسعد الناس.
ظهر باحثون من بريطانيا، من نتائج استطلاع الرأي، الذي أجري على 5000 عامل من بريطانيا والولايات المتحدة ونيوزيلندا، ويعملون لحسابهم الخاص في قطاعات مختلفة، أكثر نجاحا في مسيرتهم المهنية، وأكثر رضاءا عن إنجازاتهم، بحسب صحيفة “إندبندنت” البريطانية.
ونشرت الدراسة في صحيفة العمل “التوظيف والمجتمع”، والتي قاست نسبة رضا العاملين في مجال العقارات، والتعليم، والتأمين، والاستشارات الإدارية.
كما قال المشاركون في الاستطلاع، أن عملهم لحسابهم الخاص، ساعد في تطوير قدراتهم ومهاراتهم.
وأوضح معدو استطلاع الرأي، أن عمل المشاركين في الاستطلاع بهذه الطريقة الخاصة، منحهم أيضا الحرية في الابتكار، والتعبير عن آرائهم، والتأثير على الآخرين خارج حدودهم، وبل وتنافسهم مع الشركات الأخرى.
وتابعوا أنهم بناءا على إجاباتهم، لا يمانعون من العمل لساعات طويلة، مادام هذا يحقق لهم إشباعا حقيقيا.
وتقول واحدة من معدي الدراسة، الأستاذة إلك إنكوغلو، إن العاملين لحسابهم الخاص يشعرون برضا وظيفي أكثر، لأنهم يحققون نتائج تتناسب مع جهودهم الفردية، من دون الحاجة إلى تكليفهم بأهداف تفوق قدراتهم.
وتأتي نتائج الدراسة، بعد أن نشرت صحيفة “يو إس نيوز” الأمريكية، تقريرها السنوي بشأن “أفضل وظائف 2018″، واحتل “مطورو البرامج” المركز الأول.
وكانت الوظائف الطبية، مثل طبيب الأسنان، ومساعد الطبيب، والممرض، هي الحاصلة على مراكز متقدمة في التقرير.