من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال
الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر
رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له
الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية
ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟
عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية
توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود
بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''
مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة الدعم السريع في السودان
الصحف العالمية: ''سوريا بقيادة الشرع وجهت ضربة قاسية لإسرائيل''
يا حضرموت الباسلة نادي حلب ---- ويا تعز الحالمة نادي حماه
ونقم ينادي قاسيون أنت الاحب-----عاش اليمن والشام ويموت البغاه
يا ايها الحكام هب الفوج هب-------با تنتصر ثوراتنا رغم الوشاه
لن ترهبونا يا قليلين الأدب ------بجيوش هولاكو وبا لقوم الشقاه
كلا ولن نخشى العصابة والنصب----وبلطيجيتكم وقطاع الصلاه
لو السماء والقاع تتحول لهب----- لابد للسفاح ما يوءخذ جزاه
واحنا في الساحة براكين الغضب ----والله مولانا وغايتنا رضاه
وعادلي وقفة وللوقفة سبب-------مع علي لا اعلاه ذي ماشي كفاه
كل العجايب سبع في دنيا العجب----والثامنه عفاش لاعاشر خطاه
لابد مانقضي على عدوى الجرب -----بسقوط صالح وابن صالح وابزياه
واحنا رجال الحرب ورماة السلب------ومقبرة كل الأعادي والغزاه
لكن أردنا السلم للثورة لقب-------- ومن يريد العنف با يلقا بلاه
هذا هو الواقع ومن كذب جرب -----قولوا لعفاش الغبي ما احنا عشاه
وهو عشانا لو ضرب كما ضرب------والله ما نخشى القذايف والرماه
لوسال منا الدم لافوق الركب------وكل من في الساحة اتوارى ثراه
من قال حقي يا علي صالح غلب-----والعيش من دون الكرامة ما نباه
والشعب ضبحان والمزوج والعزب ----كمن مناظل مالقي زادة وماه
ماشي بقي فالقلب للعيشة طرب-----لا الموت جاء يرحب ولا هذا الحياه
يحنب بها احمد ذي معة مدفن ذهب----ما انا ظماري يا علي نعجة وشاه
وختامها صليت ما الماطر سكب-----على النبي حبة والله وااصطفاه