أردوغان يهدد : لن تتحقق أهداف إسرائيل برسم خريطة جديدة للمنطقة
إصابة الركبة تنهي موسم المدافع شلوتربيك مع دورتموند
تعرف على الخسائر الضخمة للاقتصاد الإسرائيلي بسبب الرسوم الأمريكية
وزير الخارجية السعودي يصل أمريكا في زيارة رسمية .. الاهداف والغايات
تصريحات مدرب منتخب اليمن للناشئين بعد الخسارة من اندونيسيا وقبل لقاء كوريا الجنوبية
لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
يدعي بعض العلماء أن الأبوين يمكنهما معرفة أسباب بكاء الطفل من نمط بكائه وشكل عينيه سواء أكانتا مفتوحتين أم مغلقتين.
فالطفل الذي يشعر بالغضب أو الخوف يبقي عينيه مفتوحتين، بينما الطفل الذي يعاني ألماً ما، يغلق عينيه أثناء البكاء، وفقاً لما خلصت إليه دراسة نشرت مؤخرا في الجريدة الإسبانية لعلم النفس.
كما أن التغيرات في ديناميكية البكاء تعبر عن أسبابه، لأنها غالباً ما تكون أقل تركيزاً إذا كان الرضيع غاضباً من أمر ما، أما إذا زادت حدة البكاء فهذا يعني أنه يعاني الألم أو الخوف.
فقد أجرى الباحثون من جامعة فالينسيا الإسبانية، في هذه الدراسة بتحليل حالة 20 طفلا رضيعا ممن تتراوح أعمارهم بين 3 و 18 شهراً.
وركزوا على حالة هؤلاء الأطفال أثناء البكاء وكيفية استجابة الأبوين لهذا البكاء.
ويبدو أن الشعور بالألم هو أسهل ما يدركه الأبوين سريعاً، على عكس الشعور بالغضب والخوف اللذين يبدوان أصعب على الأبوين.
وفي هذا السياق، أكدت كاتبة الدراسة د.ماريانو كوليز أن "البكاء هو وسيلة الطفل الأساسية للتواصل مع الآخرين للتعبير عن المشاعر السلبية، وفي معظم الحالات قد تكون الطريقة الوحيدة للتعبير عن أي رغبة أو حاجة".
وتابعت أنه على الرغم من صعوبة معرفة أسباب البكاء إلا أنه عندما يبكي الأطفال الرضع بسبب الألم فإن ذلك يسبب تأثيرا أكثر توتراً عما يحدث عندما يبكون بسبب الخوف أو الجوع".