السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
(تقرير) أزمة البحر الأحمر أعادت القراصنة الصوماليين وعلاقتهم بالحوثيين جعلتهم ''أكثر فتكًا''
تحسن مفاجئ في أسعار الصرف
كميات ضخمة من المخدرات والممنوعات وكتب طائفية تقع في يد السلطات في منفذ الوديعة كانت في طريقها إلى السعودية
إسرائيل تنقل المعركة الضفة .. دبابات تدخل حيز المواجهات للإجهاز على السلطة
سوريا تعلن افتتاح بئر غاز جديد بطاقة 130 ألف متر مكعب
بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق
الجيش السوداني يعلن السيطرة على المدخل الشرقي لجسر سوبا وفك الحصار جزئيا عن الخرطوم
مجلس الأمن يعتمد مشروع قرار أمريكي لإنهاء الحرب بأوكرانيا
لقد كان ٢١سبتمبر ٢٠١٤ يوم النكبة في تاريخ اليمن ، قدم فيه الجيش اليمني كوكبة من خيرة أبنائه دفاعاً عن صنعاء، واليوم لا مجال للخروج من هذا النفق المظلم إلا باصطفاف أحرار اليمن في الداخل والخارج تحت قيادة الشرعية لإنهاء هذا الانقلاب المشؤوم الذي كان شراً على اليمن والمنطقة بشكل عام.
لم تكن ميليشيا الحوثي الانقلابية ، إلا عصابة عنصرية لا تؤمن بالشراكة ولا بالتعايش حيث وقّعت على اتفاق السلم والشراكة ثم انقلبت عليه ، ومضت في شراكة مع المؤتمر بقيادة الرئيس السابق الشهيد علي عبدالله صالح ، ثم انقلبت عليه واغتالته كما اغتالت الكثير من أحرار اليمن وأمنه واستقراره.
لقد مثّل الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران بقعةً سوداء حالكة الظلام في تاريخ شعبنا اليمني العظيم، وهو ما يتطلب الاصطفاف خلف الشرعية لإنهاء الانقلاب واستعادة دولة النظام والقانون والحرية والعدالة والعيش الكريم لكل اليمنيين.
كل الشكر والتقدير للأشقاء في المملكة العربية السعودية التي تقود تحالفاً لدعم الشرعية في اليمن من أجل استعادة دولة النظام والمواطنة المتساوية والعيش الكريم ، في حين تقود إيران مشاريع الخراب والموت والقتل والفوضى في المنطقة من خلال ميليشياتها الطائفية في اليمن والعراق وسوريا ولبنان.
* نائب رئيس الجمهورية ، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة