غارات أمريكية على صنعاء تستهدف مواقع للحوثيين أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم في صنعاء وعدن روسيا تفاجئ جيوش الغرب و تهاجم بقوة صاروخية ضخمة وطيران مكثف وسط العاصمة الأوكرانية حماس تكشف عن سبب تأخر تسليم أسماء المحتجزين بدونها لن يبدأ الاتفاق... نتنياهو يضع شرطا قبل بدء وقف إطلاق النار في غزة تفاصيل مثيرة في عقد هالاند الجديد وهي الأعلى في التاريخ ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة
من خفي حنين إلى حذاء الطنبوري أحد تجار بغداد قديما .. وهو ثري ولكن بخيل وكما تعرف الناس قصته مع حذائه المنحوس إلى حذاء سندريلا إلى حذاء شجرة الدر حين هشمت به زوجة عز الدين رأس شجرة الدر في مكيدة مدبرة للثأر منها لقتل عز الدين والاستئثار بالسلطة إلى حذاء أبو تحسين العراقي الذي أمسك بصورة رئيس النظام العراقي السابق صدام حسين وانهال عليها بنعاله بعد دخول القوات الأميركية البلاد عام 2003.
إلى حذاء البريطاني ريتشارد الذي كان محشو بالمتفجرات بعد إدانته بتفجير طائرة باستخدام وسيلة غير مسبوقة عبر إخفاء المتفجرات في حذائه إلى حذاء الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي جعل الرئيس الأمريكي بوش يصطحب معه ذكرى الأحذية بعد أن غادر البيت الأبيض.
إلى حذاء الرئيس السوفييتي نيكيتا خروشوف الذي خلعه ووضعه على مائدة مجلس الأمن الدولي خلال مناقشته في فترة الستينيات التي شهدت مواجهات حادة بين الولايات المتحدة والإتحاد السوفييتي السابق .
حتى وصل بنا الزمن إلى أحذية الضابط البطل الذي رمى حذائه في وجه محمد صالح الأحمر قائد القوات الجوية من أجل الكرامة وعزة الشعب اليمني إلى حذاء الثائر أمين العرموط الذي قذف ابتسامات الرئيس المخلوع علي عبدا لله صالح بأشرف حذاء وجعلت وجهه أحقر من أي حذاء في الدنيا .
لك الفخر ياحذاء إذا كنت ستجعل السفاحين والقتلة أذلة خاسئين مدى الحياة فلتستمر في ثورتك فنحن معك فربما على مر العصور لك حضور.