مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
قال صل الله عليه وسلم ليكونن من امتي اقوام يستحلون الحر والحرير و الخمر و المعازف"
ومعنى يستحلون اي انهم يرونها اويجعلونه حلالا
و قد اظلنا هذا الزمان ولم يقتصر الامر على الخمر والزنا
فهاهم يستحلون كل المحرمات وينتهكون كل الحرمات
والحرمات ما لايحل انتهاكه من ذمة او حق او صحبة او نحو ذلك
وحرمة الدين هي مايجب القيام به من حقوق الدين وعدم التفريط فيها
لم يعد هناك من يراعي حرمة زمان او مكان او انسان
فتجد من امة محمد صلوات ربي وسلامه عليه وعلى اله من يقتحم المنازل وفيها من فيها من النساء والاطفال والعجائز حتى غرف النوم لم تسلم من ذلك قولاً وفعلاً
منذ متى ياشعب اليمن كنا نفعل ذلك او نسمع بذلك
ارجوكم تذكروا ان من دخل داره فهو آمن
وتجد من يدنس المساجد ويقتل فيها النفس التي حرم الله الا بالحق وان كان المعتدى عليه راكعاً بين يدي ربه
وتجد من يعتدي على النساء ويتطاول عليهن ويستعرض عضلاته امام ضعفهن
وتجد من لا يفرقون بين رمضان و شوال ولا يحترمون الاشهر الحرم ولا البيت الحرام
يدخلون في الاعراض ويهزؤون بالمعتقدات
ويمثلون بالجثث
ويفرحون بمصائب الاخرين بل ويحتفلون بها ويقتلون الاسير والرسول
لم تعد في حياتنا اي خطوط حمراء نقف عندها ولا نتجاوزها
ماتت الاخلاق
و اغتيلت المرؤه
و رحلت القبيّله
واااا اسفاه
توضيح
انا لا ادافع عن اشخاص او جهات انا ادافع عن قيم واخلاق ومبادىء اذا غابت فلن يسلم احد من الاذى
والله المستعان