الكويت تمنح اليمن 2.1 مليون دولار لدعم النازحين
تحذير أممي بشأن مخاطر تواجه 6 ملايين امرأة في اليمن واستجابة الحكومة لإطلاق سراح السجينات
استحواذ الحوثيين على المساجد خلال شهر رمضان ومنع صلاة التراويح
كندا ترد على أميركا برسوم جمركية جديدة
تحذير من خطأ نرتكبه جميعاً بمطابخنا.. قد يصيبنا بأمراض خطيرة
لأول مرة… لبنان جاهز لتوقيع أكثر من 20 اتفاقية مع السعودية
أول دولة عربية تعلن تزويد سوريا بالغاز عبر الأردن لزيادة إنتاج الكهرباء
الكشف عن تفاصيل صادمة… من أين يحصل فلول النظام على السلاح في الساحل السوري
بعد إنقاذ 20 معتمرا توقف قلبهم.. 10 أسباب تهدد القلب بهذه الحالة توقف
الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني
أعلنت صحيفة يمنية عن حاجتها إلى مهربين محترفين للعمل لديها في توزيع الصحيفة بعيداً عن أعين أجهزة الأمن في محافظة عدن جنوب اليمن.
وجاء إعلان صحيفة القضية الأسبوعية التي تصدر من محافظة عدن بعد مصادرة الأمن لجميع أعدادها ومنع توزيعها في المحافظات لاتهامها بالإساءة للوحدة اليمنية.
وقال رئيس تحرير الصحيفة عبدالسلام جابر في تصريح لـ"العربية نت" إن إعلانه لحاجة الصحيفة لمهربين أتى بعد مصادرة الأمن لستة أعداد منها منذ صدورها في 2008 ومنع توزيعها، حيث توقفت عن الصدور بعد العدد الثالث العام الماضي لتعاود الصدور في يونيو 2009.
وأضاف جابر: "بعد أن عجزنا عن توزيع الصحيفة لجأنا إلى طلب مهربين لتهريب الصحيفة إلى المحافظات بعيداً عن الأجهزة الأمنية، وسنحتاج إلى ما يقارب 20 مهرباً بواقع مهرب لكل محافظة باستثناء محافظة عدن ولحج لوجود إمكانية في توزيعها".
وأكد أن خسارة الصحيفة جراء المصادرة تجاوزت خمسة ملايين ريال.
إلى ذلك خرج صباح اليوم بمديرية المسيمير محافظة لحج جنوب اليمن المئات من المتظاهرين احتجاجاً على الحكم الصادر بحق الصحافي أنيس منصور والذي قضى
الأربعاء الماضي 15/7/2009 بحبسه 14 شهراً بعد اتهامه بالإساءة للوحدة اليمنية وإثارة المناطقية وبث روح الكراهية بين أبناء الوطن الواحد وقد صدر بحقه حكم بالقبض القهري لتنفيذ حكم الحبس.
وكانت وزارة الإعلام اليمنية منعت في مايو الماضي صدور وطباعة ثمان صحف أهلية مستقلة بعد اتهامها بالتحريض على الانفصال والإساءة للوحدة اليمنية, وصادرت الوزارة جميع أعداد الصحف من الأسواق على مدى أكثر من شهر وتم خلال تلك الفترة محاكمة عدد من رؤساء تحرير الصحف ومحرريها ومازالت المحاكمة جارية حتى اليوم.