4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية
قالت مصادر قضائية أمس الثلاثاء إن السلطات اليمنية تسلمت أربعة يمنيين أخلت سبيلهم القوات الأمريكية من سجن جوانتانامو بكوبا.
وذكرت المصادر في تصريحات نشرها موقع إلكتروني تديره وزارة الدفاع اليمنية إن اليمنيين الأربعة الذين جرى تسلمهم هم:
فواز نعمان حمود، وعلي محسن صالح ناصر، وصادق محمد سعيد إسماعيل، وهاني عبد مصلح شعلان.
ووفقا للمصادر ذاتها، فقد أمرت نيابة أمن الدولة في صنعاء سلطات الأمن بإخلاء سبيل الرجال الأربعة بعد أن أثبتت تحقيقاتها إنه لا صلة لهم بأية جماعات أو أعمال إرهابية.
ولم تعلن السلطات من قبل نبأ تلقي السجناء الأربعة من جوانتانامو، وهم من بين أكثر من مئة معتقل يمني هناك من قبل الولايات المتحدة على ذمة الحرب على الإرهاب.
وكان 15 محاميا أمريكيا يدافعون عن يمنيين معتقلين في جوانتانامو قد وجهوا انتقادات للحكومة اليمنية في مايو الماضي بسبب ما وصفوه بالتباطؤ في اتخاذ خطوات “جادة وإيجابية” لاستعادة أكثر من 100 يمني من سجن جوانتانامو الذين يتجاوز عددهم ربع عدد المحتجزين من مختلف الجنسيات البالغ عددهم 384 شخصا.
ووفقا لقائمة معتقلي جوانتانامو التي نشرها الجيش الأمريكي العام الماضي، فإن عدد اليمنيين المحتجزين كان 107 معتقلين قبل أن تطلق السلطات الامريكية سراح ستة منهم وتسلمهم إلى اليمن في شـهر ديـسـمبر الماضـي. غير أن منظمات حقوقية يمنية تقول أن العدد قد يصل إلى 150 شخصا.
ومنذ ذلك الحين أجلت السلطات الأمريكية الإفراج عن أي يمني بسبب خلاف حول ظروف التسليم وإصرار السلطات الامريكية على الحصول على ضمانات أن المفرج عنهم لن يتعرضوا للتعذيب في بلدهم.