في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها
نفى القيادي في تكتل اللقاء المشترك الدكتور خالد الشيباني صحة الأنباء من أن اللقاء المنعقد نهاية الاسبوع الماضي في العاصمة المصرية القاهرة كان بين (الحوثيين) والتجمع اليمني للإصلاح،وقال عضو الأمانة العامة لإتحاد القوى الشعبية الشيباني في تصريح صحفي وجهة نسخه منه إلى " مأرب برس " أن اللقاء ضمن ممثلي عدد من الأحزاب السياسية اليمنية والحوثيين مشاركين في اللقاء مع بقية ممثلي القوى السياسية لتبادل الآراء والحوار،مشيرا الى ان مثل هذا اللقاء كان يمكن أن يتم في اليمن ولم تكن هناك من جدوى لأجرائه في القاهرة.
وأكد الشيباني أن اللقاء الذي ضم ممثلي عدد من الأحزاب السياسية اليمنية بالعاصمة المصرية القاهرة الاسبوع الماضي لم يكن في محصلته الأخيرة الا لقاء تبادل فيه المشاركون الآراء حول الإسهام في خلق أجواء مناسبة للحوار بين أطراف العمل السياسي في اليمن بما يدعم اللجنة الفنية للتحضير لمؤتمر الحوار الوطني الشامل.
وقال الشيباني إثر عودته من القاهرة ان المشاركين أكدوا على أن لا بديل للحوار ونبذوا استخدام السلاح والعنف والتكفير الديني، مشيرا الى ان مستوى المشاركة في اللقاء الذي دعت اليه منظمة (مبادرة الأزمات الفنلندية) CMI ـ كان متفاوتا على مستوى قيادات الأحزاب.
وعن القيادي في اتحاد القوى الشعبية الدكتور محمد عبدالملك المتوكل قال الشيباني:ـ الدكتور محمد عبدالملك المتوكل ما زال قياديا في الاتحاد وهو عضو في المجلس الأعلى للاتحاد، وهو المجلس المنتخب من المؤتمر العام للحزب والذي يضم قيادات الحزب التاريخية الى جانب الأمين العام للحزب،مشيرا الى ان الاتحاد الآن يرتب وضعه السياسي اثر ما تحقق من متغيرات بعد الثورة الشبابية الشعبية وهو بصدد إعادة إصدار صحفه قريبا التي حاربها واوقفها النظام السابق.