تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية
وقال ناصر في شكواه - عبر مأرب برس - للقائم بأعمال الرئيس ووزير الداخلية والنائب العام:" إن أمن عدن اعتقل ابننا الذي تعرض لتقطع وإطلاق نار عليه من قبل بلاطجة قطعوا طريق الشيخ عثمان وأصابوه بطلقة نارية، لم تشفع له من اعتقال الأمن الذي احتجزه فيما الجناة طلقاء".
واتهم المواطن إدارة البحث الجنائي بأمن عدن، بالمماطلة في الإفراج عنه ورفض إحالته للنيابة وفقا للقانون وتوجيهات رئيسة النيابة نورا ضيف الله، مؤكدا على مرور أسبوعين على رفض مسؤولي البحث الجنائي تنفيذ توجيهات النيابة - للمرة الثالثة - بإحالة القضية إليها.
وطالب والد المعتقل، الجهات المعنية بتوجيه أمن عدن بضبط الجناة والإفراج عن نجله المحتجز بصورة مخالفة للقانون، وقال في شكواه لوزير الداخلية والنائب العام: أمن عدن يريد تلفيق تهمة لابني لتغطية فشله وعجزة عن حفظ الأمن والقبض عن المجرمين.
وأضاف:" وبدلا من قيامه بواجبه المتمثل في ملاحقة الجناة والقبض عليهم لتقديمهم للعدالة، قام بتلفيق التهم للمواطنين الأبرياء، للتهرب من مسؤولياته الأمنية والأخلاقية.
وتطالب توجيهات النيابة الصادرة من، نيابة استئناف محافظة عدن - بتاريخ 5/2/2021 - مدير إدارة البحث الجنائي بالمحافظة بإفادتها عن أسباب احتجاز المواطن ناظم عبدالله ناصر علي ، و الذي أفادت مذكرة التوجيه - تلقى مأرب برس نسخة منها - بأن والده تقدم إلى النيابة بشكوى تفيد بانه قد تم احتجاز ابنه المذكور أعلاه بتاريخ 20/1/2012، من قبل البحث الجنائي دون تورطه في أي قضية. وعليه طالبت رئيسة نيابة استئناف محافظة عدن بـ:"سرعة إحالة المذكور أعلاه مع الأولويات إلى النيابة لاتخاذ اللازم او الإفراج عنه فوراً"- وفقا لنص مذكرة التوجيه المرفقة مع الشكوى.