آخر الاخبار

نشطاء حوثيون ساندوا الجماعة عند اقتحام صنعاء :ضحكنا على أنفسنا عاماً بعد عام ولم نجد غير الظلم والكذب وقلة الحياء والمناطقية تتبجح أكثر الارياني: التعاون بين الحوثيين والقاعدة يتم بدعم إيراني ويهدف إلى إضعاف الدولة اليمنية وتوسيع نطاق الفوضى الرحالة اليمني يناشد السلطات السعودية بمنحة ترخيص لاستئناف رحلته إلى مكة المكرمة. المجلس العربي: إغلاق مكتب الجزيرة بفلسطين يهدف الى التغطية على الفظاعات المقبلة التي قررت حكومة نتنياهو الاقدام عليها  ‏توكل كرمان: اختيار إغلاق قناة الجزيرة في اليوم العالمي لحرية الصحافة صفعة في وجه الصحافة .. وبلا قيود بالتحقيق الفوري في جرائم الاحتلال تحرك سعودي وبريطاني لدعم الصومال عبر منظمة دولية أردوغان: تركيا سخرت جميع إمكانياتها لضمان محاسبة القتلة وقد رفعنا المستوى التجاري والدبلوماسي للضغط على إسرائيل إذا اجتاحت إسرائيل جنوب لبنان... ايران تتوعد تل أبيب بتحرك لم تقم به عند اجتياح غزة بعد زيارة ناجحة لمحافظة مارب .. رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعود الى العاصمة المؤقتة عدن اسعار الصرف اليوم في صنعاء وعدن

منظمة سياج تدعو المواطنين لتسيير قوافل اغاثية لمنكوبي أبين

الأربعاء 22 يونيو-حزيران 2011 الساعة 10 مساءً / مأرب برس- خاص
عدد القراءات 3978
 
 

دعت خلية الطوارئ بمنظمة سياج لحماية الطفولة إلى إعلان محافظة أبين منطقة منكوبة بكل المعايير.

وتوجهت المنظمة بندائها الإنساني الثاني إلى جميع أبناء الشعب اليمني لتوجيه قوافل إغاثة إنسانية عاجلة إلى المنكوبين من أبناء محافظة أبين في -ماوصفتها- ب"اللعبة السياسة الأمنية القذرة" التي شردت وقتلت وانتهكت أرواح وآدمية وكرامة أكثر من أربعين ألف أسرة على الأقل.

ودعت المنظمة في بيان لها، الجمعيات ومنظمات العمل الإنساني العربية والإسلامية والدولية إلى تسيير قوافل إغاثة عاجلة للمنكوبين النازحين الى محافظتي عدن ولحج .

كما دعت القائم بأعمال رئيس الجمهورية إلى اتخاذ إجراءات عملية لإنقاذ المنكوبين.

واكدت المنظمة أنه في ظل خلو المناطق المتأثرة بما يسمى الحرب على القاعدة من مؤسسات الدولة القادرة على أداء واجبها بالشكل الذي يخفف معاناة النازحين والمشردين في (أبين, عدن, لحج وغيرها) فإن المسئولية الأولى تقع على أبناء الشعب اليمني بجميع فعالياته السياسية والاجتماعية والمنظمات الإنسانية ورجال الدين وفئة الشباب والسياسيين وغيرهم من مكونات المجتمع.

واعرب المنظمة عن خيبة أملها من التعامل بمعايير ناقصة مع دماء اليمنيين وآدميتهم في جميع الأزمات والمشكلات التي واجهتهم مقارنة بإخوانهم في بلدان عربية أخرى تعرضوا لذات المشكلات ولكنهم يجدون اهتماماً أفضل. حيث لم تقابل الكارثة الإنسانية في أبين بما تستحق من الاهتمام الذي يترتب عليه عمل يخفف ويعالج مشكلات المنكوبين.