مدير عام مشروع مسام يكشف عن الأسباب والعقبات التي تعيق تطهير اليمن من الألغام.. رغم انتزع اكثر من 450ألف لغم وذخيرة متفجرة الذكاء الاصطناعي بمحرك البحث غوغل يكشف عن أول رئيس أمريكي مسلم.. وزير الدفاع يلتقي بمسؤلة أممية ويناقش معها أوضاع المستشفيات العسكرية الملاكمة السعودية هتان السيف تعلن خطوبتها من الملاكم القحطاني السعودية تدخل عالم الملاهي الليلية..مشاهد راقصة وغير مألوفة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يزور إيران بناءَ على دعوة من طهران أجهزة الأمن توقع بشبكة لتهريب البشر بين اليمن وسلطنة ُعمان وأثيوبيا بطريقة غير شرعية إعتراف إسرائيلي رفيع بالهزيمة في قطاع غزة والعجز عن تدمير حماس عاجل.. سعر الدولار في عدن يقترب من رقم قياسي مخيف وغير مسبوق ''أسعار الصرف الآن'' إيران تعلن بدء التسجيل في الانتخابات الرئاسية وتحدد موعد الإعلان عن أسماء المرشحين
ظهر مرض جلدي غريب أصاب أطفال بمدينة الضالع بتقرحات جلدية كبيرة تظهر وتنتشر بسرعة على أنحاء الجلد ولم يتمكن الأطباء بعد من تشخيصها،في حين سجلت عدة إصابات بشرية بالدودة الحلزونية في مناطق ريفية مختلفة بمحافظة ذمار .
وقالت مصادر محلية بمحافظة ذمار أن السلطات الصحية ر صدت ثلاث حالات بشرية مصابة على الأقل بداء الدودة الحلزونية في مديريات وصاب العالي وضورآن وجبل الشرق ، بعد أن كان الداء قد أصاب مئات من الحيوانات وتسبب في وفات أعداد منها في تلك المناطق التي رصدت فيها السلطة أكثر من 300 حالة لإصابات بالحيوانات توفيت خمسة منها. فيما تؤكد الأنباء الوار دة من الضالع أن المرض الغريب الذي ظهر مؤخرا في الضالع جاء بعد سلسلة من الأمراض الغريبة التي شهدتها مؤخرا عدة مدن في المحافظات الجنوبية، لعل من أغربها الوباء القاتل الذي انتشر مؤخرا بمنطقة المضاربة بلحج، ومرض حمى الضنك والكوليراء اللذان انتشرا بمحافظتي عدن والضالع.
وقالت مصادر محلية لـ(مأرب برس) أن مرض جلدي غريب التفاصيل قد أصاب مؤخرا أطفالاً في مدينة الضالع، مؤكدة أن المرض عبارة عن تقرحات جلدية تظهر على الجلد بأحجام كبيرة ومخيفة وتنتشر بصورة سريعة بعد أن تبدأ بواحدة سرعان ما تتفشى ببقية أجزاء الجسم, يرافقها الم شديد يبقى بشكل مستمر.
وأكدت المصادر أن من بين المصابين طفل يدعى علي عبدالله جعفر والذي تظهر الصور انتشار التقرحات على جسمه وأجزاء من الظهر والوجه والرقبة بعد آن تفشى بسرعة في أجزاء الجسم, وقال والده أنه سبق وان قام بعرضه على أحد الأطباء في الضالع, غير أن الطبيب أخبره بأنه لم يعرف نوع المرض ولا أعراضه وسبب انتشاره. ناصحا إياه بعرضه على طبيب أخصائي في عدن كون محافظة الضالع تفتقر إلى طبيب أخصائي في أمراض الجلد.