الحوثي يتألم بصمت.. أمريكا تنجح لأول مرة في اصطياد هدفاً حوثياً ثميناً كان يتمركز في منزل الرئيس الراحل «صالح» تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات
قالت الناشطة الحقوقية والمحامية عفراء حريري إن مشكلة الحراك الجنوبي تكمن في تعدد قياداته وعدم توحدها، مشيرة إلى أنه كلما تعددت القيادة كلما طغى الشتات.
وأضافت حريري, في حوار مع صحيفة "الغد" اليمنية, أن عدم وضوح الرؤية والأهداف وغياب الإستراتيجية يجعل الآخرين غير مستوعبين لأسباب الحراك الذي ينبغي أن يضم جميع فئات المجتمع نساء ورجالاً، وكل من يطلق عليه صفة مواطن له حقوق مسلوبة ومنهوبة.
وأكدت أن الرؤيا غير الواضحة للحراك الجنوبي أبعدتها عنه إضافة إلى تعدد القيادات، "فلابد أن يكون القائد بمواصفات، وأن يكون مقتنعاً ومؤمناً بقضيته، ومستعداً لأن يموت من أجل قضيته، لا أن يفكر في أن يبقى رئيساً من أجل السلطة، نحن بحاجة إلى قيادة مثل جيفارا وغاندي".
وأوضحت في سياق حديثها أن "المرأة ما زالت مستثناة من الحياة السياسية على مستوى الحزب الحاكم، والأحزاب الأخرى، وفي الحوار الوطني، وكذلك لجنة الإنقاذ الوطني التي فرضنا على اللجنة التحضيرية في عدن بأن تكون هناك (نائبة) للرئيس".
وقالت حريري إن الخلل يكمن في النساء أنفسهن، اللاتي ما زلن متفرقات، ولا توجد حركة نسائية قوية، وهذه كارثة، فحتى إيمانهن بقضاياهن ليس عميقاً، وكذلك النضال من أجل قضاياهن لا يزال ضعيفاً، ولكن توجد حالات استثنائية, حد تعبيرها.
*لمتابعة نص الحوار, انقر هنـــــا.