آخر الاخبار

قيادات حوثية تنهب عشرات المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها نشطاء حوثيون ساندوا الجماعة عند اقتحام صنعاء :ضحكنا على أنفسنا عاماً بعد عام ولم نجد غير الظلم والكذب وقلة الحياء والمناطقية تتبجح أكثر الارياني: التعاون بين الحوثيين والقاعدة يتم بدعم إيراني ويهدف إلى إضعاف الدولة اليمنية وتوسيع نطاق الفوضى الرحالة اليمني يناشد السلطات السعودية بمنحة ترخيص لاستئناف رحلته إلى مكة المكرمة. المجلس العربي: إغلاق مكتب الجزيرة بفلسطين يهدف الى التغطية على الفظاعات المقبلة التي قررت حكومة نتنياهو الاقدام عليها  ‏توكل كرمان: اختيار إغلاق قناة الجزيرة في اليوم العالمي لحرية الصحافة صفعة في وجه الصحافة .. وبلا قيود بالتحقيق الفوري في جرائم الاحتلال

روسيا تسعى لتأسيس قناة عربية

الثلاثاء 20 يونيو-حزيران 2006 الساعة 05 صباحاً / مأرب برس / موسكو/ د محمدالنعماني
عدد القراءات 3692

تقوم روسيا بتأسيس قناة فضائية باللغة العربية. والمسؤولة عن المشروع وكالة نوفوستي التي تم برعايتها تأسيس قناة Russia Today باللغة الإنجليزية. وتنوي الوكالة في البداية تخصيص 35 مليون دولار لتأسيس القناة الجديدة. وترى جريدة " Financial Times " أن هذا يدل على أن السلطات الروسية الحالية تحاول استعادة آلة الدعاية السوفيتية. وخصص الاتحاد السوفيتي في آنه مئات الآلاف من الدولارات للبث باللغات الأجنبية وكان يمول الصحف الشيوعية. ولكن الجزء الأكبر من جهاز الدعاية انهار بتفكك الاتحاد السوفيتي. ومن الممكن أن تكون المؤسسات التي تعمل باللغات الأجنبية دليلا على أن روسيا تستعيد هذا النظام.

ويرى المراقبون أنه لن يكون من السهل كسب ثقة المشاهدين في الشرق الأوسط لأن سوق وسائل الإعلام الإلكترونية باللغة العربية مليئة جدا. فحتى القناة الأمريكية "الحرة" التي تأسست في عام 2004 لا تستطيع منافسة قناتي الأخبار العربيتين الكبيرتين : "الجزيرة" القطرية وقناة "العربية" التي يقع مقرها في دبي وتمولها العربية السعودية. وتستعد بي بي سي البريطانية أيضا لبدء بث برامجها باللغة العربية. ولكن الدكتور أكرم خزام مدير مكتب الجزيرة السابق في موسكو والمشرف العام للقناة الروسية حاليا يرى أن لدى القناة الجديدة فرصة لإيجاد مكانها في المنطقة. وقال إنه توجد هناك الآن قنوات تحت النفوذ الأمريكي وأخرى تحت نفوذ الأصوليين. وإذا قدمنا برامج جيدة سيشاهدها الناس هناك