آخر الاخبار

عاجل: المبعوث الأممي خلال إحاطته لمجلس الأمن يتجاهل عرقلة الحوثيين لكل جهود السلام ويكشف عن ثلاث محاور انتهجها لتحقيق السلام في اليمن معلومات جديدة تفضح سياسات الضغط وأساليب الاحتيال التي تمارسها المليشيات على البنوك بغرض مصادرة أموال المودعين والمقدرة بنحو 2.5 تريليون ريال توكل كرمان تقصف إسرائيل في عقر الفاتيكان وتنتصر لغزة .. والسفارة الإسرائيلية تقول انها تشعر بالصدمة هيئة رئاسة مجلس الشورى تطالب المجتمع الدولي بتنفيذ اتفاق استكهولم وتسليم الحديدة وموانئها للشرعية وتنتقد الحقد الدفين للحوثيين على أبناء تهامة القبض على أمير خليجي من الأسرة الحاكمة لزراعته المخدرات داخل منزله ..تفاصيل 26 طنا من الذهب.. إفشال أكبر عملية تهريب للذهب في تاريخ ليبيا.. والنائب العام يتدخل 360 ألف نازح من رفح خلال اسبوع عاجل.. تراجع كبير يضرب الريال اليمني امام الدولار ''أسعار الصرف الآن'' بشأن غزة.. الإخوان المسلمون توجه دعوة للحكومة المصرية وحماس تثني على قرار القاهرة الأخير مأرب.. الدماشقة توجه رسالة تحذيرية صريحة للمخربيين ولكل من يحاول زعزعة الأمن

الكشف عن مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وشركة صينية

الأحد 28 إبريل-نيسان 2024 الساعة 09 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 1504

 

 

ذكرت شركة أرامكو السعودية، السبت، أنها تبحث مع شركة رونغشنغ الصينية للبتروكيماويات إمكانية إنشاء مشروع مشترك في شركة مصفاة أرامكو السعودية الجبيل (ساسرف).

وأضافت في بيان أنها وقعت في الآونة الأخيرة اتفاقية إطارية للتعاون تنص على استحواذ محتمل لرونغشنغ على حصة 50 في المئة في ساسرف.

وقالت أرامكو "تضع هذه الاتفاقية حجر الأساس لتطوير مشروع توسعة تحويل السوائل إلى كيميائيات في ساسرف، بالإضافة إلى استحواذ أرامكو السعودية المحتمل على حصة بنسبة 50 بالمئة في شركة نينغبو تشونغجين للبتروكيماويات المحدودة، التابعة لشركة رونغشنغ، والمشاركة في مشروع توسعتها".

واستحوذت أرامكو على حصة 10 في المئة في رونغشنغ في يوليو 2023 من خلال شركتها التابعة أرامكو لما وراء البحار ومقرها هولندا.

فيما تملك رونغشنغ حصة 100 في المئة في شركة نينغبو تشونغجين. كما أن لديها حصة في مشروع مشترك لإنتاج حمض التريفثاليك المنقى.

وتأتي خطوة أرامكو في ظل تقارب سعودي صيني في السنوات الأخيرة في وقت تسعى الرياض إلى جذب استثمارات أجنبية ضمن مخططها "رؤية" لتنويع الاقتصاد.

والأسبوع الماضي، أجرى القيّمون على مدينة نيوم التي تشيدها السعودية في صحرائها المطلة على البحر الأحمر، جولة في الصين مخصصة لجذب مستثمرين، عرضوا خلاها الخطوط العريضة للمشروع الباهظ الكلفة.

بعد مرورهم في بكين وشنغهاي، أمضى القيمون على المشروع المستقبلي يومين في هونغ كونغ، وقدّموا عرضًا مذهلا لخطط نيوم أمام مستثمرين محتملين.

وفبراير الماضي، نقلت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية عن مصادر مطلعة، أن السعودية منحت شركات التكنولوجيا الصينية الرائدة صفقات كبيرة، مقابل استثمار هذه الشركات في المملكة الثرية بالنفط، لافتة إلى أن الرياض تسعى من وراء ذلك إلى "تعزيز صناعة التكنولوجيا المحلية