موعد كأس السوبر الأوروبى 2024 بعد تتويج أتالانتا بلقب يوروباليج احتفاءً بعيد الوحدة اليمنية.. مأرب تشهد عرضاً عسكرياً مهيبا الجيش يُعلن اصطياد طائرة مُسيّرة حوثية في الحوف 75% من فرص الحج شاغرة لدولة عربية .. ما هي الاسباب؟ عملية ليلية مركبة.. القسام تكشف ما فعلته بـ 10 جنود صهاينة في غزة مغني ينهي حياته بالخطأ خلال بث مباشر سفارة اليمن في سلطنة عُمان تحتفل بالعيد الوطني الـ ٣٤ للجمهورية اليمنية ٢٢ مايو تحت قيادة طفل مراهق.. الحوثي يستحدث جهازاً استخباراتياً جديداً تكون مهمته ملاحقة النشطاء والمعارضين وزير الأوقاف يحذر ميليشيا الحوثي من تسييس الحج ومحاولة السطو على أموال الحجاج طارق صالح يتعهد بفتح كل الطرقات المغلقة من قبل المليشيات «وصولاً الى صنعاء»
ردت وزارة الخارجية السعودية اليوم، على الإداعاءت الإيرانية، بعد تجدّد التوتر حول حقل الغاز بإعلان طهران استعدادها لبدء التنقيب في الحقل المتنازع عليه في مياه الخليج العربي وذلك في تطور جديد وموقف موحد بين الحكومتين السعودية والكويتية؛ جاء رد الخارجية السعودية .
مؤكداً على الحق الكامل لكل من المملكة العربية السعودية والكويت بملكية الثروات الطبيعية في المنطقة المغمورة المقسومة بما فيها حقل الدرة بكامله وطالبت السعودية في بيان لها
نشرته”وكالة الأنباء السعودية”، مجدداً الجانب الإيراني البدء في مفاوضات ترسيم الحد الشرقي للمنطقة المغمورة المقسومة بين المملكة والكويت كطرفٍ تفاوضيٍ واحد مقابل الجانب الإيراني، وفقاً لأحكام القانون الدولي .
وقال البيان :” إشارةً لما تم تداوله حول حقل “الدرّة”، فقد أوضح مصدرٌ مطّلع في وزارة الخارجية ، بأن ملكية الثروات الطبيعية في المنطقة المغمورة المقسومة، بما فيها حقل الدرة بكامله، هي ملكية مشتركة بين المملكة العربية السعودية ودولة الكويت فقط، ولهما وحدهما كامل الحقوق السيادية لاستغلال الثروات في تلك المنطقة”.
وتأتي هذه الخطوة بعد الدعوة التي وجهتها الخارجية الكويتية لإيران لإستئناف محادثات ترسيم الحدود البحرية، بعد تجدّد التوتر حول حقل الغاز، بعدما أعلنت طهران استعدادها لبدء التنقيب في الحقل المتنازع عليه في مياه الخليج الغنيّة بالموارد الطبيعية وذكرت مصادر صحفية، أن هناك استغراباً كويتياً من التطور السلبي بعد
الزيارة الإيجابية التي قام بها وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، إلى الكويت قبل نحو أسبوعين وكانت الخارجية الكويتية أكدت أمس “إنّ “الكويت والسعودية لهما وحدهما حقوقاً خالصة في الثروة الطبيعية في حقل الدرة” .
وكانت وزارة الخارجية السعودية ذكرت، في بيان، في 13 أبريل/ نيسان 2022، أن السعودية والكويت “تؤكدان على حقهما في استغلال الثروات الطبيعية في هذه المنطقة، وعلى استمرار العمل لإنفاذ ما تم الاتفاق عليه بموجب المحضر الموقع بينهما بتاريخ 21 مارس/ آذار 2022″، حسبما نقلت عنها وكالة الأنباء السعودية (واس)، في حينه.
وأكدت الخارجية السعودية أن الرياض والكويت تجددان “كطرف تفاوضي واحد دعوتهما الجمهورية الإيرانية لعقد مفاوضات تعيين الحد الشرقي للمنطقة المغمورة المقسومة”.
وفي المقابل، كانت وكالة (إرنا) الإيرانية الرسمية للأنباء نقلت في أبريل 2022، عن النائب السابق لوزير النفط للشؤون الدولية الإيرانية سيد مهدي حسيني، تأكيده “على ضرورة المشاركة والتعاون بين إيران والكويت والسعودية في الاستثمار في حقل (آرش)/ الدرة، المشترك للغاز”، معلنا “استعداد إيران لبدء عمليات الحفر في الحقل إذا لم تتعاون السعودية والكويت في ترسیم الخط الحدودي”، بحسب الوكالة الإيرانية