الحوثي يتألم بصمت.. أمريكا تنجح لأول مرة في اصطياد هدفاً حوثياً ثميناً كان يتمركز في منزل الرئيس الراحل «صالح» تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات
انتقل الصراع الروسي الأميركي على خلفية الحرب في أوكرانيا إلى الفضاء هذه المرة.
فقد هددت روسيا باستهداف الأقمار الصناعية الأميركية وسط تصاعد الأزمة الأوكرانية.
وأوضحت وزارة الخارجية الروسية أن تلك الأقمار قد تصبح أهدافا مشروعة لضربها إن استخدمت في المعارك الأوكرانية الروسية، بحسب ما نقل تلفزيون "روسيا اليوم"، الخميس.
الأقمار الأميركية قد تصبح أهدافا مشروعة لضربها إن استخدمت في المعارك الأوكرانية الروسية.
أتت تلك التهديدات بعد أن شدد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في اتصال هاتفي مع نظيره الروسي سيرغي شويغو، قبل يومين على أهمية الحفاظ على قنوات الاتصال في ظل استمرار الحرب بأوكرانيا.
يشار إلى أن تحذيرات عدة كانت صدرت سابقاً حول إمكانية انتقال الصراع إلى الفضاء. فمطلع الشهر الحالي نبه قائد القوات المسلحة البريطانية الأدميرال توني راداكين، إلى أن روسيا قد تشن حربًا في الفضاء ضد الغرب. ورأى أنه يمكن للقوات الروسية التي تتمتع بقدرات هائلة في مجال الفضاء، أن تلجأ إلى مجالات أخرى بعيدا عن القتال البري الميداني التقليدي سواء تحت الماء أو في السماء.
يذكر أنه منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، اصطفت واشنطن إلى جانب كييف، ودعمتها بالأسلحة والصواريخ والأنظمة الدفاعية.
فيما حذرت موسكو مراراً من تهديد أمن أراضيها عبر المساعدات العسكرية الأميركية، ونبهت إلى مخاطر تزويد القوات الأوكرانية بأسلحة متطورة وصواريخ بعيدة المدى.
كما شددت أكثر من مرة على أن الغرب وفي مقدمته الولايات المتحدة أضحت طرفاً في الصراع.