جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
أعلن رئيس الوزراء أيمن بن عبد الرحمن مساء الأحد، توقيع 11 اتفاق تعاون مع فرنسا، تشمل مجالات مختلفة.
وجاء ذلك في تصريحات للصحفيين عقب اختتام أشغال الدورة الخامسة للجنة الوزارية المشتركة بين البلدين، في العاصمة الجزائر.
وشارك في الدورة رئيسة الحكومة الفرنسية إليزابيت بورن، التي وصلت الجزائر في وقت سابق الأحد، رفقة 16 وزيرا من حكومتها، في زيارة تستمر يومين.
وقال عبد الرحمن: "سمحت دورتنا للجنة الحكومية رفيعة المستوى بالتوقيع على 11 نصا اتفاقيا، لاسيما في مجالات الصناعة والتكنولوجيا، والمؤسسات الناشئة والابتكار، والفلاحة، والتعليم العالي والبحث العلمي، والعمل والتشغيل، والسياحة والصناعة التقليدية".
وأضاف: "سنعمل في الفترة المقبلة على ترجمة مخرجاتها على أرض الواقع، تنفيذا لتوجيهات رئيسي البلدين".
وأردف أن "تنظيم هذه الدورة يأتي في سياق الحركية المتميزة التي تطبع العلاقات الثنائية، لاسيما بعد الزيارة التي أداها رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون إلى الجزائر، في أغسطس الماضي، بدعوة من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون".
من جهتها أكدت رئيسة الحكومة الفرنسية إليزابيت بورن في تغريدة على "تويتر" فجر الأحد، أنهم مستمرون في بناء شراكة للمستقبل وطموح مشترك للبلدين.
وتوقف انعقاد اللجنة العليا المشتركة بين البلدين منذ 2017، وذلك جراء توترات في العلاقات بسبب ملفات مرتبطة بالحقبة الاستعمارية والهجرة.
وفي 27 أغسطس الماضي، توجت زيارة ماكرون إلى الجزائر بتوقيع البلدين "إعلان الجزائر من أجل شراكة متجددة" ويتضمّن 6 محاور للتعاون في قطاعات عديدة والتشاور السياسي بشأن القضايا الإقليمية والدولية.