رقم قياسي جديد لرونالدو يجعله يحتفل بطريقة جنونية عاجل.. سفينة في البحر الأحمر تطلق نداء استغاثة بعد إصابتها بثلاثة صواريخ والمياه بدأت بالتسرب ''حكم سياسي ظالم''.. أسرة الصحفي أحمد ماهر ترد على حكم المحكمة الجزائية في عدن القاضي بسجنه 4 سنوات تفاصيل من جلسة مباحثات يمنية صينية.. بكين تبلغ الزنداني استعدادها لتطوير العلاقات وتحدد موقفها مما يحدث بالبحر الأحمر توجيهات رئاسية عاجلة بتكريم كبير يليق ببطل جديد نكل بالحوثيين قبل استشهاده.. القصة كاملة الكشف عن 3 أحزاب معارضة تعلن الإطاحة بحكومة نتنياهو غدا الإربعاء 3 دول جديدة تعلن رسمياً الإعتراف بدولة فلسطينية تشمل قطاع غزة والضفة وعاصمتها القدس 3 دول جديدة تعلن رسمياً الإعتراف بدولة فلسطينية تشمل قطاع غزة والضفة وعاصمتها القدس أفضل 5 تطبيقات تعليمية مجانية للأطفال يوتيوب تصعد حربها على أدوات حظر الإعلانات
وحاليا، لا يتردد شخصيات في "الطاولة السداسية" التأكيد على أن التحالف أصبح لا معنى له اليوم، وهناك أحزاب أعلنت أنها ستدخل الانتخابات بمفردها.
ويرى البعض أنه إذا دخل كل حزب في الانتخابات بقائمته الخاصة، فلن يكون لدى المعارضة أي فرصة للحصول على الأغلبية في البرلمان، ووفقا لاستطلاعات الرأي سواء للشركات المقربة من الحكومة أو المعارضة فإنها تعطي انطباع أن حزب العدالة والتنمية هو الحزب الأول في العديد من المقاطعات.
وأشار الكاتب إلى أنه وفي الحديث عن المنطقة الممتدة من كوجالي إلى قارس لاسيما مناطق البحر الأسود، بالإضافة إلى مقاطعة أغري، فإن حزب "العدالة والتنمية" يحتفظ بالمركز الأول هناك.
والحال ذاته باستثناء إزمير و"فان" في نطاق المنطقة الممتدة من "تونجالي" وبعض المقاطعات في جنوب شرق الأناضول، "، وكذلك في المنطقة الممتدة من "موغلا" إلى "هكاري" باستثناء بعض المناطق، فإن "العدالة والتنمية" يحتفظ بالمركز الأول. وطريقة "هوندت" في حساب نتائج الانتخابات البرلمانية والذي تم تطبيقه منذ عام 1960 باستثناء انتخابين، يعطي الفرصة للحزب الأول بالحصول على المزيد من النواب.
وبدون تحالف القائمة الواحدة ، حيث يمكن عد أصوات الأطراف المتعاونة معا، فإن إجمالي النواب الذين ستخرجهم الأحزاب في المركز الثاني أو الثالث بسبب طريقة "هوندنت" ليس لديهم فرصة لتجاوز الحزب الأول.
ونوه الكاتب إلى أنه وفقا لاستطلاعات الرأي الأخيرة، فإن الخطر الأكبر في البرلمان القادم هو أن إجمالي أي تحالف أو ائتلاف لا يمكن أن يتجاوز الأغلبية المطلقة بأكثر من 300 نائبا، كما أن الحزب الثالث فيه سيلعب دورا حاسما.