عاجل.. سفينة في البحر الأحمر تطلق نداء استغاثة بعد إصابتها بثلاثة صواريخ والمياه بدأت بالتسرب ''حكم سياسي ظالم''.. أسرة الصحفي أحمد ماهر ترد على حكم المحكمة الجزائية في عدن القاضي بسجنه 4 سنوات تفاصيل من جلسة مباحثات يمنية صينية.. بكين تبلغ الزنداني استعدادها لتطوير العلاقات وتحدد موقفها مما يحدث بالبحر الأحمر توجيهات رئاسية عاجلة بتكريم كبير يليق ببطل جديد نكل بالحوثيين قبل استشهاده.. القصة كاملة الكشف عن 3 أحزاب معارضة تعلن الإطاحة بحكومة نتنياهو غدا الإربعاء 3 دول جديدة تعلن رسمياً الإعتراف بدولة فلسطينية تشمل قطاع غزة والضفة وعاصمتها القدس 3 دول جديدة تعلن رسمياً الإعتراف بدولة فلسطينية تشمل قطاع غزة والضفة وعاصمتها القدس أفضل 5 تطبيقات تعليمية مجانية للأطفال يوتيوب تصعد حربها على أدوات حظر الإعلانات النفط يرتفع بفضل توقعات الطلب الأميركي على الوقود
أعلن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، اليوم الخميس، أن أنقرة تدرس الرد المناسب على العقوبات الأمريكية ضد بلاده.
وقال جاويش أوغلو خلال مقابلة خاصة على قناة "24" التركية إن "قرار واشنطن بفرض عقوبات على أنقرة خاطئ من الناحية السياسية والقانونية وهو اعتداء على حقوق السيادة"، مضيفًا "لا يمكن حل المشاكل عن طريق العقوبات".
وأكد الوزير التركي أن "أنقرة لن تتراجع عن خطواتها بشأن منظومة "إس–400" وتدرس الخطوات التي ستتخذها ضد قرار الولايات المتحدة"، معتبرًا أنه "لن يؤثر سلبا على تركيا".
وأردف قائلًا : "نعرف الرئيس الأمريكي المنتخب بايدن جيدًا وهو ويعرف توقعات تركيا من الولايات المتحدة فيما يتعلق بتنظيم جولن".
الإثنين الماضي، أدرجت وزارة الخزانة الأمريكية على قائمة العقوبات كلًا من رئيس مؤسسة الصناعات الدفاعية بالرئاسة التركية إسماعيل دمير، ومسؤولي المؤسسة مصطفى ألبر دنيز، وسرحات غانتش أوغلو، وفاروق ييغيت.
ومن جانبه اعتبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن "الهدف الأساسي للعقوبات الأمريكية قطع الطريق أمام القفزات التي بدأتها تركيا في الصناعات الدفاعية وجعلها معتمدة على الخارج.
وأضاف الرئيس التركي في تصريحات نقلتها وكالة الأناضول التركية الرسمية، أمس الأربعاء، "أول مرة يتم فرض عقوبات وفق قانون "كاتسا" الأمريكي على دولة عضو في الناتو كتركيا".
وخيم التوتر على العلاقات بين الدولتين الشريكتين في حلف شمال الأطلسي العام الماضي عندما اشترت تركيا منظومات الدفاع الروسية (إس-400) مما دفع واشنطن إلى التهديد بفرض عقوبات وتعليق مشاركة تركيا في برنامجها للطائرات (إف-35).
وتقول الولايات المتحدة إن صواريخ (إس-400) ليست متوافقة مع أنظمة الحلف، وتمثل تهديدًا لقدرات طائرات (إف-35)، التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن، على التخفي، لكن تركيا تنفي هذا وتقول إن الصواريخ لن يتم دمجها في دفاعات الحلف.