الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
تظاهر مئات المحتجين، الإثنين 8 يونيو/حزيران، للمطالبة بطرد تشكيلات مسلحة تابعة لما يسمى بـ"المجلس الانتقالي الجنوبي" المدعوم إماراتيا، من محافظة سقطرى (شرقي البلاد).
ورفع المحتجون الأعلام الوطنية وصور الرئيس هادي، ولافتات رافضة لما يسمى بـ"الإدارة الذاتية" للجنوب، كما رددو هتافات من قبيل "يا بن محروس سير سير نحن معك في الميدان"، للتعبير عن تأييد السلطات المحلية التابعة للحكومة.
وأعلن بيان صادر عن المظاهرة، تأييد الرئيس عبد ربه منصور هادي، وخطوات الحكومة للحفاظ على السلم الاجتماعي ووقف محاولات جر المحافظة إلى الفوضى.
وأكد البيان "رفض ما يسمى بالإدارة الذاتية المعلنة من المجلس الانتقالي (..) والمظاهر المسلحة التي شهدتها عاصمة المحافظة حديبوه".
وطالب البيان بـ"إخراج المجاميع المسلحة المستقدمة من خارج الجزيرة (سقطرى)، حفاظًا على أمنها وطابعها السلمي".
كما دعا المتظاهرون إلى "الحفاظ على سلمية سقطرى، وعدم جرها إلى أتون الصراعات التي أهلكت الحرث والنسل في المحافظات التي نشبت فيها الصراعات".
وفي 25 أبريل/ نيسان الماضي، أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي، حالة الطوارئ العامة وتدشين ما أسماها بـ"الإدارة الذاتية للجنوب"، وسط رفض وتنديد محلي ودولي.
وبين حين وآخر، تشهد جزيرة سقطرى بخليج عدن، محاولات مسلحين مدعومين من الإمارات للسيطرة على مرافق حيوية بها، كذلك تشجع على تمرد كتائب عسكرية في القوات الحكومية المرابطة بالجزيرة.