آخر الاخبار

تشمل تعيينات وإعفاءات.. الملك سلمان يصدر أوامر ملكية “عاجلة” في السعودية فرار عشرات التجّار من صنعاء رفقة نشاطهم التجاري بصورة نهائية الى مناطق الشرعية عاجل : ثلاثة من أعضاء مجلس القيادة الرئاسي يصلون المنامة وبمعيتهم وفد رفيع رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق يوجه انتقادا ساخرا  للإدارة الأمريكية بخصوص تعاملها مع الحوثي... من كانوا يحثونا على الانخراط مع الحوثيين لصنع السلام معهم  هم الآن في صراع مع الحوثي وزير العدل يدشن إصدار البطاقة الشخصية الذكية لمنتسبي الوزارة ناطق جماعة الحوثي فليته يثير شكوكا في حقيقة السلطة المطلقة لعبد الملك الحوثي ويرفض توجيهات مباشرة وصريحة .. تفاصيل تمرد داخلي لجنة الأراضي بمأرب: عمليات البيع والشراء في الاراضي والمنازل المؤقتة في مخيمات النزوح غير صحيحة وغير قانونية كونها املاك خاصة مليشيا الحوثي تمنع مرور المواطنين من طريق مارب الجوبة - البيضاء بعد أيام من إعلانهم فتحها من جانبهم .. تركيا تعلن منح اليمن مقاعد في الدراسات العلمية والشرعية .. لقاء يمني تركي على هامش القمة التشاورية لعلماء العالم الإسلامي بإسطنبول وزير المالية السعودي: حركة التجارة الدولية عبر البحر الأحمر تضررت ونجحنا في سياسات الاستمرارية واستدامة الاقتصاد

ندوة نقاشية في «مأرب»تستعرض تطابق الغايات والممارسات بين ثنائي إنقلاب «صنعاء» و«عدن»

السبت 28 سبتمبر-أيلول 2019 الساعة 11 مساءً / مأرب برس- مأرب
عدد القراءات 2450

نظمت الحملة الوطنية لاستعادة الدولة بالتعاون مع المنتدى السياسي للتنمية الديمقراطية، اليوم السبت، ندوة سياسية تحت عنوان "اليمن بين انقلابيين.. وحدة الهدف والمسار".

 

وناقشت الندوة التي أقيمت في محافظة مأرب، جوانب مختلفة حول انقلاب مليشيا الحوثي الانقلابية على الدولة في العاصمة صنعاء منذ خمس سنوات، والانقلاب الأخير على الدولة الذي نفذته مليشيا الانتقالي في العاصمة المؤقتة عدن، مؤكدة ان الشعب أصبح يعي حجم التحديات والمخاطر المحدقة بالوطن وأثبت انه لا يمكن أن يقبل ببقاء أي حكم يهدد البلد. 

 

وقدمت في الندوة ثلاث أوراق عمل تناولت الورقة الأولى التي قدمها استاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء الدكتور عبدالخالق السمدة أوجه التشابه والهدف والتخادم بين الطرفين. 

 

واستعرض السمدة من خلال ورقته تطابق الصفات والغايات والممارسات والوسائل بين انقلابي مليشيا الحوثي في صنعاء والمجلس الانتقالي في عدن، مبينا تلك تطابق تلك الصفات بأن كلاهما تخدما المشروع الايراني وتنفذ اجندته واطماعه التوسعية في الهيمنة على المنطقة.

 

وناقشت الورقة الثانية التي قدمها الباحث السياسي والخبير الاقتصادي الدكتور خالد المنصوب تداعيات وآثار انقلابي (الحوثي والانتقالي) على الدولة والمجتمع والاقتصاد.

 

وتناولت ورقة العمل الثالثة التي قدمها الصحفي والباحث الأستاذ حسين الصوفي واحدية النضال والانتصار على الإمامة والاستعمار في ثورتي سبتمبر وأكتوبر.