في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها
رفع اعلاميو المؤسسات الاعلامية الرسمية اليمنية الشارات الحمراء احتجاجا على ما وصفوه بتواصل التسويف والمماطلة التي تنتهجها الجهات المعنية بإقرار التوصيف الإعلامي.
ودعت اللجنة التنسيقية العليا للمؤسسات الإعلامية في بيان صحفي كافة الزملاء الإعلاميين في المؤسسات الإعلامية "إلى البدء برفع الشارات الحمراء بعد أن اجل هذا الموعد عدة مرات لإعطاء فرصة لنقابة الصحافيين والجهات الحكومية المعنية بإقرار التوصيف الإعلامي وتحسين أوضاع الصحافيين اليمنيين، إلا أن المماطلة بإصدار القرار تضعنا أمام خيارات تصعيدية تبدأ برفع الشارات الحمراء كخطوة أولى في طريق تصعيد الإجراءات الاحتجاجية."
واشار البيان الى انه "كان من المؤمل أن يوافق مجلس الوزراء الثلاثاء على إقرار التوصيف الإعلامي بحسب تصريحات سابقة لنقيب الصحافيين، إلا أن ذلك لم يحدث ولذلك فإن اللجنة ترى أنه ليس أمامنا سوى مواصلة المطالبة بإقرار التوصيف الإعلامي الذي كان رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح، أول من وجه إلى إقراره، وكذلك عدد من رؤساء الحكومات خاصة معالي الدكتور علي محمد مجور والذي وجه عدة مرات بإقرار مشروع التوصيف الإعلامي وبدل طبيعة العمل إلا أن ذلك لم يحدث."
واوضحت اللجنة هذا الإجراء يأتي متوافقا مع القانون والدستور اليمني الذي يعطينا الحق في التعبير عن مطالبنا.
وطالبت جميع الهيئات والمؤسسات والوسائل الإعلامية المختلفة إلى التضامن مع الاعلاميين في مطالبهم المشروعة.
والتوصيف الاعلامي الهدف منه تحسين اوضاع الاعلاميين في المؤسسات الرسمية اليمنية ورفع مستحقاتهم المالية بما يناسب عملهم في مهنة المتاعب.