خاص: أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة.. وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني
من المقرر ان يصل الجنرال الهولندي، باتريك كامرت، إلى مدينة الحديدة (غربي اليمن) عن طريق البر، في وقت لاحق اليوم السبت، تحت حماية الأمم المتحدة وبتنسيق مع تحالف دعم الشرعية في اليمن لبدء مهامه الأممية، لمراقبة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، الذي تم اختراقه من جانب قوات الميليشيات الحوثية منذ الدقائق الأولى لإقراره.
ووصل كامرت ظهر اليوم الى مطار عدن حيث يتوقع ان يلتقي مسئولين في الحكومة اليمنية ، قبل ان ينتقل الى صنعاء ومنها الى الحديدة.
باتريك كامرت، الذي يناهز 69 عاماً، هو جنرال هولندي متقاعد كان يعمل كقائد لقوة الأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وهو حاصل على جائزة Carnegie Wateler Peace عام 2008، تقديراً لجهوده تجاه إحلال السلام العالمي.
وسبق لجنرال كامرت العمل كمستشار عسكري للأمين العام للأمم المتحدة. وقبل ذلك المنصب، عمل كمستشار عسكري لإدارة عمليات حفظ السلام في إطار مهام قيادة قوات بعثة الأمم المتحدة في إثيوبيا وإريتريا المعروفة اختصارا بـUNMEE.
وتم تكليف كامرت خلال مدة خدمته في فرقة مشاة البحرية الملكية الهولندية بعدد كبير من مهام عمليات حفظ السلام.
مهام أممية
الجنرال كامرت قاد قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام في الكونغو عام 2005، التي يبلغ قوامها 15000 جندي.
وفي أوائل عام 2016، تولى كامرت قيادة مجلس للتحقيق في المقر الرئيسي للأمم المتحدة حول ملابسات الاشتباكات، التي وقعت في موقع حماية المدنيين التابع لبعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان UNMISS في مالاكال بجنوب السودان.
وفي وقت لاحق من 2016، تم تعيينه من قبل الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون لقيادة تحقيق خاص مستقل حول العنف في جوبا، بجنوب السودان والرد من جانب UNMISS.