إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ
قالت مصادر دبلوماسية خليجية في العاصمة السعودية الرياض، الأحد 25 نوفمبر/تشرين الثاني، إن حرب اليمن ستكون على طاولة قمة دول مجلس التعاون الخليجي الـ39 في مدينة الدمام في التاسع من ديسمبر المقبل.
وذكرت المصادر، أن القمة ستناقش الحرب على الإرهاب والتطرف، وحرب اليمن، والأزمة السورية، والقضية الفلسطينية، إلى جانب تطوير أداء مجلس التعاون الخليجي، والارتقاء بمستوى التعاون، وصولاً إلى التكامل الاقتصادي في 2025.
وتأتي القمة الـ39 لمجلس التعاون الخليجي، في وقت تواجه المنطقة أزمات خانقة ذات أبعاد دولية، بدءا بحرب اليمن ثم الأزمة مع قطر، وأخيراً قضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده بإسطنبول مطلع أكتوبر الماضي.
وكانت وكالة الأنباء الألمانية "د.ب.أ" نقلت أمس السبت، عن مصادر دبلوماسية خليجية، أن مدينة الدمام السعودية ستستضيف القمة الخليجية الـ39 ، بدلاً عن العاصمة السعودية الرياض.
وأكدت المصادر أن تغيير مكان القمة جاء نتيجة لتواجد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز في المنطقة الشرقية للمملكة في جولة تفقدية ضمن جولاته التي بدأها مطلع نوفمبر الجاري تشمل مختلف مناطق البلاد.
وتعد هذه المرة الأولى التي يُتخذ إجراء جديد في آلية انعقاد القمة، بحسب ما ذكره وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي لوكالة الأنباء العمانية، والذي أشار إلى أن القمة الخليجية القادمة كان مقرراً لها في السلطنة ولكنها ستعقد في الرياض.
وفي وقت سابق قال نائب وزير الخارجية الكويتي، خالد الجار الله، إن القمة الخليجية المقبلة ستعقد بحضور جميع دول الأعضاء في مجلس التعاون بما فيهم قطر، معرباً عن تفاؤله بأن يكون مستوى التمثيل في القمة رفيعاً، ويليق بتجربة مجلس التعاون، ويجسد حرص قادة دوله على الحفاظ على هذه التجربة الرائدة.