عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم
أكد وزير الخارجية عادل الجبير ل "الرياض" أن المملكة ملتزمة بالدفاع عن الشرعية اليمنية وملتزمة بالدفاع عن حدودها وأراضيها بكل مقدراتها السياسية والعسكرية والاقتصادية.
وقال الجبير: إن المملكة ترجو أن يكون قبول المخلوع صالح والحوثي تنفيذ قرار مجلس الأمن 2216 قبولاً جاداً، وأن قبولهم الدخول في المباحثات مع الحكومة الشرعية قبولا صادقاً، ونأمل ونرجو أن تكون هذه المباحثات مثمرة لحل النزاع اليمني بناء على قرار مجلس الأمن 2216 والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني اليمني، وأن تؤدي إلى حلول تقضي إلى ايجاد الأمن والاستقرار في اليمن.
وزاد وزير الخارجية خلال مؤتمر صحافي عقده مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير بوزارة الخارجية أمس، أن المملكة ترحب بالمباحثات التي قبلت بها الحكومة الشرعية على أساس قرار مجلس الأمن 2216، وكان دائما موقف المملكة ودول التحالف أن الحل في اليمن حل سياسي وليس عسكرياً.
وأضاف الجبير في اجابته عن سؤال "الرياض" أن الحوثيين وصالح استولوا على الأراضي اليمنية وهددوا الحكومة الشرعية، الأمر الذي دفع الرئيس اليمني هادي لطلب الدعم من المجتمع الدولي بموجب البند 51 من قرار الأمم المتحدة واستجابت المملكة لهذا الطلب وعدد من الدول العربية ودول مجلس التعاون لدعم الشرعية في اليمن، وبدأت العمليات العسكرية في اليمن أولا للدفاع عن الحكومة الشرعية اليمنية، وثانيا لحماية المملكة وحدودها من الصواريخ التي أصبحت في حوزة المتمردين، وثالثا لفتح المجال لعملية سياسية في اليمن للوصول إلى حل سياسي شامل ودائم، ولكن الحوثي وصالح رفضوا هذه الطلبات واستمروا في القتال، ولذلك استمرت العمليات العسكرية ضدهم.