الحوثي يتألم بصمت.. أمريكا تنجح لأول مرة في اصطياد هدفاً حوثياً ثميناً كان يتمركز في منزل الرئيس الراحل «صالح» تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات
أدرج فرع المملكة المتحدة لمنظمة العفو الدولية اسم الصحفي اليمني البارز عبد الكريم الخيواني ضمن قائمة التصفية النهائية لنيل 'الجائزة الخاصة بصحافة حقوق الإنسان المعرضة للخطر' الإعلامية السنوية.
ويواجه عبد الكريم الخيواني، رئيس تحرير صحيفة الشورى، المحاكمة في الوقت الراهن بتهم غامضة الصياغة.
وقد تعرض لفترة طويلة لنمط من المضايقة بسبب ما ينشره من تقارير تتعلق بحقوق الإنسان والسياسة، كما استُهدف على نحو متكرر بسبب ما ينشره من تحقيقات صحفية - حيث واجه عدة مرات المضايقة ومقص الرقيب والتشهير وحتى التهديدات بالقتل.وتمنح منظمة العفو الدولية كل عام جائزة لصحفي من أي مكان من العالم عرَّضته كتاباته الصحفية من أجل حقوق الإنسان للمخاطر - وهذا العام أُدرج اسم الصحفي عبدالكريم الخيواني ضمن قائمة التصفية النهائية لنيل الجائزة.
وتسعى منظمة العفو الدولية، من خلال إدراج اسم عبدالكريم الخيواني في القائمة النهائية لنيل الجائزة، إلى تسليط الأضواء على التحديات التي يواجهها الصحفيون في اليمن.
إذ يلعب صحفيون مثل عبد الكريم الخيواني دوراً حاسماً في الدفاع عن حقوق الإنسان من خلال عملهم المهني، وتأمل منظمة العفو الدولية في أن تساعد عملية منح الجائزة هذه على وضع حد للمضايقات التي يتعرض لهاالسيد الخيواني وتمكينه ببساطة من أن يقوم بعمله دون عراقيل.
وإلى جانب صحفي آخر من إيران، فقد تم إدراج اسم عبد الكريم الخيواني للتدارس من أجل الاختيار النهائي لنيل الجائزة، وسيُدعى الصحفي الذي يتم اختياره إلى تسلُّم الجائزة شخصياً أثناء فعالية ينظمها فرع المملكة المتحدة لمنظمة العفو في 17 يونيو/حزيران. وتعتبر الجوائز الإعلامية السنوية لفرع المملكةالمتحدة لمنظمة العفو بمثابة تقدير للتفوق في الكتابةالصحفية عن حقوق الإنسان واعتراف بأهمية الإسهام الكبير للصحافة في توعية جمهور المملكة المتحدة وتفهُّمه لقضايا حقوق الإنسان.
وشملت قائمة الحائزين السابقين على الجائزة الخاصة دينا ميزا، المحررة الهندوراسية لمجلة على شبكة الإنترنت، والصحفييْن الروسيين ستانيسلاف دميترييفسكي وأوكسانا تشيليشيفا، ومذيع الأخبار وكاتب العمود الصحفي الغواتيمالي مارييلوس مونزون