وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها
يكشف تقرير يصدر الخميس أن أكثر من 100 دولة تستخدم شبكة الإنترنت لأغراض التجسس ومعرفة نقاط القوى والضعف لدى خصومها وتطوير وسائل جديدة لجمع المعلومات.
وقالت صحيفة فايننشال تايمز الصادرة الخميس إن تقرير شركة تقنية المعلومات البريطانية (مكآفي) سيكشف أيضاً بأن عدد حوادث التجسس باستخدام الشبكة العنكبوتية وهجمات الكمبيوتر على البنية الوطنية الحساسة تتزايد على نحو سريع حول العالم.
ونقلت عن التقرير بأن العام الحالي شهد عدداً قياسياً من الحوادث التي تعرضت فيها الدول إلى محاولة لاختراق أنظمة معلوماتها الدفاعية بهدف عرقلة عمل منظماتها الرئيسية مثل جهاز ضبط الحركة الجوية والمؤسسات المالية وشركات المنافع العامة.
وذكر التقرير بأن أحد أكبر هذه الحوادث وقع في إبريل/نيسان الماضي حين اتهم مسؤولون أستونيون روسيا بشن سلسلة من الهجمات على شبكة الإنترنت أدى إلى شلل مواقعهم الحكومية وشبكات تقنية المعلومات التابعة لمؤسسات الدولة مثل مكتب الرئيس والوزراء والبرلمان والشرطة والأحزاب السياسية واستهدفت أيضاً المؤسسات الإعلامية والمصارف.
وقال التقرير إن أجهزة حاسوب وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) تعرضت للقنص في يوليو/تموز الماضي ويعتقد مسؤولون أميركيون أن تلك الأجهزة وقعت ضحية هجوم شنته المؤسسة العسكرية الصينية، كما هاجم "قناصة" صينيون أنظمة الكمبيوتر التابعة للحكومة الألمانية، مشيراً إلى أن الصين نفت بشدة أن تكون متورطة بهذه الحوادث.
وأضاف التقرير أن الهجمات استهدفت أيضاً أنظمة الكمبيوتر الحكومية في أستراليا ونيوزيلندا والهند.
وقال إيان براون كبير باحثي شركة مكآفي في التقرير "هذه هي السنة الأولى التي نرى فيها الحكومات تقف لتتهم بعضها البعض بشن مثل هذه الهجمات وفي مؤشر واضح على خطورة هذه المشكلة".