إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة
احتفلت عزلة الأمجود مديرية شرعب السلام صباح اليوم بتخرج الدفعة الأولى لحفظة وحافظات القرآن الكريم تحت شعار" القران دستورنا" أقامته لجان مؤسسة ابواب الخير لعدد" 45 " حافظ وحافظة منهم " 15 "حافظ وحافظة من فئة العشرين جزء.
فؤاد الأهدل مسئول لجان مؤسسة ابواب الخير بعزلة الأمجود اشار إلى ان تخرج هذه الكوكبة من حفظة وحافظات القران الكريم كان نتاج جهد وعمل دءوب قام به مدرسو ومدرسات كتاب الله الكريم طوال الأعوام الماضية بدعم وتمويل ما سماهم الجنود المجهولين من رجال المال والأعمال ورجالات الخير المغتربين من أبناء الأمجود والذي شمل مختلف قرى وعزل مديريات السلام الدائرة"37" في مدرسة مفتوحة عدد فصولها " 53" فصل يدرس فيها " 1150" طالب وطالبه مما أثمروا ينع هذه الزهرات والنماذج والثمار من حفاظ وحافظات القرآن الكريم حد قوله.
من جانبه تطرق الدكتور كامل القاضي مدير مؤسسة أبواب الخير في تعز إلى المشاريع التي تقوم بها المؤسسة في مختلف المجالات ومنها دعم حلقات والتحفيض والطرود الغذائية وأضاف ويكفيها فخرا هذا المشروع مشروع حفاظ وحافظات القران الكريم والذي يعتبر خير الدنيا والأخرة وأفضل ما يتعلمه المرء في الدنيا وشكر لهذه الحلقات في عزلة الأمجود ومختلف عزل مديرية السلام من المغتربين ورجال الأعمال من أبناء الأمجود.
الشيخ عبد الله العديني عضو مجلس النواب تحدث عن أهمية القرآن في حياة المسلم والذي قال أنه يرفع أقواما ويضع آخرين يرفع من شأن الأمة ومكانتها الحضارية والثقافية والعلمية بين الأمم الأخرى وأضاف أن العربي الذي كان عبدا للرومي أصبح قائدا يقود العالم وأصبح أستاذا يعلم الأجيال ويربي الأمم أمة بعد أمة بفضل هذا الكتاب الذي كرم الله به الأمة داعيا جميع الآباء إلى الدفع بأبنائهم وبناتهم إلى موائد القرآن وحلقات التحفيظ وقال بأنه لا مكانة للمرأة إلا بالقرآن ولا حقوق للإنسان إلا بالقرآن ونوه إلى أن القرآن حفظ حقوق الأم والأخت وصلة الأرحام وحقوق الجيران وحقوق الزوجة ووضع لكل مكانته التي تليق به وبدوره في الحياة مخاطبا الجميع لا تمنعوا أبناءكم حلقات التحفيظ وموائد القرآن وأشاد بدور الداعمين لهذه الحلقات من أبناء الأمجود المغتربين.