نظم الملتقى الوطني الحر، للجالية اليمنية في حيدر أباد بالهند، فعالية تضامنية لتجديد دعمهم للثورة الشعبية السلمية اليمنية، بهدف إسقاط النظام، ومحاكمة رموزه جراء الجرائم التي ارتكبوها بحق شباب الثورة في جميع المحافظات.

وردد أعضاء الملتقى الوطني الحر هتافات تطالب بالرحيل الفوري للرئيس علي عبد الله صالح، والرفض للمبادرات التي لا تتضمن الرحيل الفوري لصالح ورموز حكمه.

الجدير بالذكر أن الملتقى يضم يمنيين من مختلف التوجهات السياسية والحزبية والمستقلين والمستقيلين من الحزب الحاكم في الهند، ويعد من أنشط الفعاليات الداعمة للثورة الشعبية في المهجر.