آخر الاخبار

4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية

تعرف على خسائر داعمي إسرائيل من مقاطعة الشعوب الإسلامية

الأربعاء 18 أكتوبر-تشرين الأول 2023 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - عكاظ
عدد القراءات 3322

 

قال الخبير الاقتصادي المصري أبوبكر الدبب إن دعوات المقاطعة الشعبية للدول العربية والإسلامية لواردات الدول الداعمة لإسرائيل، اعتراضا على الهجوم الوحشي لقوات الاحتلال على سكان غزة، يقدر بخسائر تصل إلى ترليوني دولار، وهو أمر سيجعل تلك الدول الداعمة لتل أبيب تراجع مواقفها وتصحيحها، حيث إنها لن تستطيع تحمل تلك الخسائر المالية الكبيرة. وأضاف الديب لـ«عكاظ» أن حجم صادرات أمريكا للدول العربية والإسلامية بلغ نحو 150 مليار دولار، وأن حجم التبادل التجاري بين الولايات المتحدة الأمريكية والدولة العربية والإسلامية يزيد على 300 مليار دولار خلال العام 2022، كما أن الصادرات الأوروبية إلى الدول العربية تعادل 3.7% من الصادرات الأوروبية الكلية، مبيناً أن أهم الصادرات الأمريكية للعالم العربي، هي المنتجات الاستهلاكية والسيارات والمنتجات الزراعية والأغذية، خاصة القمح والصويا والذرة، فضلاً عن المعدات الثقيلة مثل الطائرات والأسلحة والمعدات الحربية، والسفن الحربية والتسليح وأجهزة الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى المنتجات الطبية من أدوية وأمصال.

 

وشدد الخبير الاقتصادي المصري على أن سلاح المقاطعة الشعبية الاقتصادية يعد من أهم أدوات الشعوب لكبح أطماع الدول الكبرى، ويجعلها تخضع للقانون الدولي واحترام حق الشعوب في تقرير مصيرها، خصوصا أنه يمكن استبدال الواردات من تلك الدول بواردات من دول أخرى كالصين وروسيا وغيرهما.