آخر الاخبار

عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها نشطاء حوثيون ساندوا الجماعة عند اقتحام صنعاء :ضحكنا على أنفسنا عاماً بعد عام ولم نجد غير الظلم والكذب وقلة الحياء والمناطقية تتبجح أكثر الارياني: التعاون بين الحوثيين والقاعدة يتم بدعم إيراني ويهدف إلى إضعاف الدولة اليمنية وتوسيع نطاق الفوضى الرحالة اليمني يناشد السلطات السعودية بمنحة ترخيص لاستئناف رحلته إلى مكة المكرمة. المجلس العربي: إغلاق مكتب الجزيرة بفلسطين يهدف الى التغطية على الفظاعات المقبلة التي قررت حكومة نتنياهو الاقدام عليها  ‏توكل كرمان: اختيار إغلاق قناة الجزيرة في اليوم العالمي لحرية الصحافة صفعة في وجه الصحافة .. وبلا قيود بالتحقيق الفوري في جرائم الاحتلال تحرك سعودي وبريطاني لدعم الصومال عبر منظمة دولية أردوغان: تركيا سخرت جميع إمكانياتها لضمان محاسبة القتلة وقد رفعنا المستوى التجاري والدبلوماسي للضغط على إسرائيل إذا اجتاحت إسرائيل جنوب لبنان... ايران تتوعد تل أبيب بتحرك لم تقم به عند اجتياح غزة بعد زيارة ناجحة لمحافظة مارب .. رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعود الى العاصمة المؤقتة عدن

توغل حوثي وتطاحن بين الشرعية والانتقالي.. ملخص حلقة"ماوراء الخبر"

الخميس 19 مارس - آذار 2020 الساعة 08 صباحاً / مأرب برس- متابعات
عدد القراءات 4077

 قال القيادي في المقاومة اليمنية عادل الحسني إن الوقائع على الأرض عززت من استعادة الحوثيين أنفاسهم وترتيب صفوفهم، مشددا على أنه إذا استمر الخلاف بين الشرعية والتحالف سيواصل الحوثيون التوغل. وأضاف في تصريحاته لبرنامج "ما وراء الخبر" امس أن الشرعية تُضرب من الحوثيين والانتقالي الإماراتي في الآن ذاته. وأوضح الحسني أن الإمارات لم تتراجع عن أجندتها في المناطق المحررة، "بل هي انكسرت العام الماضي وهي الآن تعيد ترتيب صفوفها مستغلة الأحداث في مأرب والجوف".

هدنة أحادية

أما الكاتب الصحفي حسين البخيتي فذهب إلى أن قنوات الاتصال دائما مفتوحة، والحكومة في صنعاء دائما تطالب السعودية بوقف حربها، ولكن هناك هدنة من جانب واحد بعدم استهداف العمق السعودي، إلا أن هذه الهدنة مشروطة بعدم قصف السعودية لليمن. وأضاف البخيتي أن السعودية لا تستطيع القيام بتغطيات جوية كبيرة للقوات التابعة لها في اليمن لأنها مشغولة بحماية أمنها ومراكزها الحيوية، في حين صار الجيش اليمني واللجان الشعبية يسارعان إلى العمليات العسكرية.

افتراق أم اتفاق؟

غير أن الكاتب الصحفي والمحلل السياسي يوسف دياب يرى أن التحليلات السابقة فيها كثير من المبالغة حيال ما ينسب للتحالف السعودي الإماراتي من خطوات تضعف الشرعية اليمنية. وأشار إلى أن جوهر المشكلة هو الشروع في تطبيق اتفاق الرياض، فبمجرد ما تبدأ الشرعية باستلام مناطقها تحصل حزازات قد تصل لاشتباكات كما حصل في عدن وسقطرى، لأن المجلس الانتقالي لا يريد تسليم أوراقه بسهولة للشرعية.

وأوضح دياب أن دعم التحالف لم يتراجع ولم يتخل عن دعم القوات الحكومية، ولا يوجد افتراق بين السعودية والإمارات. يذكر أن الحوثيين أكدوا سيطرتَهم على كافة المناطق المأهولة بمحافظة الجوف. وقد حدث ذلك في وقت دارت فيه معاركُ عنيفة بين الحوثيين والجيش اليمني بمحافظاتِ مأرب والجوف والبيضاء، بالتزامن مع اشتباكاتٍ في سقطرى بين قوات الشرعية وقواتٍ تدعمها الإمارات.

المصدر : الجزيرة

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن