آخر الاخبار

قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها نشطاء حوثيون ساندوا الجماعة عند اقتحام صنعاء :ضحكنا على أنفسنا عاماً بعد عام ولم نجد غير الظلم والكذب وقلة الحياء والمناطقية تتبجح أكثر الارياني: التعاون بين الحوثيين والقاعدة يتم بدعم إيراني ويهدف إلى إضعاف الدولة اليمنية وتوسيع نطاق الفوضى الرحالة اليمني يناشد السلطات السعودية بمنحة ترخيص لاستئناف رحلته إلى مكة المكرمة. المجلس العربي: إغلاق مكتب الجزيرة بفلسطين يهدف الى التغطية على الفظاعات المقبلة التي قررت حكومة نتنياهو الاقدام عليها  ‏توكل كرمان: اختيار إغلاق قناة الجزيرة في اليوم العالمي لحرية الصحافة صفعة في وجه الصحافة .. وبلا قيود بالتحقيق الفوري في جرائم الاحتلال

وكيل وزارة الشباب لقطاع المرأة تعري عمل المنظمات الدولية وكيف تم اختراقها وتكشف معلومات مرة ومرعبة عن حال نساء اليمن

الثلاثاء 31 ديسمبر-كانون الأول 2019 الساعة 06 مساءً / مأرب برس-مارب
عدد القراءات 2493

 

أكدت وكيل وزارة الشباب والرياضة لقطاع المرأة الأستاذة/ نادية عبدالله أن منظمات دولية وأخرى محلية باتت مخترقة من قبل عناصر حوثية وأخرى تؤمن بفكرتها، تعمل بشكل واضح على التأثير على تقارير تلك المنظمات، وإخفاء جرائم مليشيا الحوثي بحق المرأة، وتجميل صورتها في المجتمع الدولي.

وقالت: "هناك توجه واضح من قبل منظمات دولية للتغطية على الجرائم الجسيمة التي تقوم بها مليشيا الحوثي، ومحاولة تحسين صورة المليشيات أمام العالم، وتعمل في المقابل على تشويه تحالف دعم الشرعية، وإظهاره كمجرم حرب".

وأكدت وكيل وزارة الشباب والرياضة لقطاع المرأة في حديث مع موقع "الثورة نت" أن صنعاء أصبحت في عهد الحوثيين باتت مدينة غير آمنة للمرأة، ويمارس فيها أبشع الانتهاكات بحق النساء كالاعتداء عليهن واختطافهن وابتزازهن ، وتقرير الخبراء الدوليين كشف عن جزء من هذه المأساة. واصفة ما تتعرض له المرأة في صنعاء من قبل الحوثيين بالمرعب والمر.

وأضافت: "المئات من النساء اليمنيات في مناطق سيطرة الحوثي في المعتقلات والسجون بتهم كيدية وباطلة ، حيث يتم اختطافهن وإلصاق التهم بهن، كتهم الدعارة وبيع الحشيش لغرض ابتزاز أهاليهن بسبب مواقفهم الرافضة لتصرفاتهم، وإجبارهم على دفع مبالغ مالية مقابل الإفراج عنهن".

وأعربت نادية عبدالله عن الأسف الشديد لتغييب حقيقة ماتتعرض له المرأة في تقارير المنظمات الحقوقية الأممية والدولية. مؤكدة أن منظمات حقوقية دولية ومحلية باتت مخترقة من مليشيا الحوثي من خلال موظفين حوثيين يعملون في تلك المنظمات، يقومون بحجب جرائم المليشيا الحوثية وتحسين صورتها في التقارير الحقوقية.

وقالت: "هذه كارثة ومشكلة حقيقية نعاني منها .. المنظمات الحقوقية لاتقوم بنشر الانتهاكات الحوثية ، وبعض المنظمات تحابي الحوثيين وتستغل بعض أخطاء التحالف للتسويق للمليشيا، وتحاول قدر الإمكان عدم مناقشة القضايا الحقيقية والانتهاكات الحقيقية التي تتعرض لها المرأة بالذات في المناطق التي تحت سيطرة الحوثي".

للاطلاع على الحوار كاملا انقر هنا

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن