غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري
كشفت مصادر دبلوماسية يمنية تحركات حوثية بدعم إيراني، لاستجداء المجتمع الدولي وطلب هدنة عبر الترويج لـ«مبادرة سلام» خادعة، لإنقاذهم من الانهيارات والانشقاقات المتتالية في صفوف الميليشيات الانقلابية نتيجة الهزائم الكبيرة التي منيت بها في الفترة الأخيرة أمام الجيش الوطني.
ونقلت صحيفة عكاظ عن المصادر القول بأن المتحدث باسم الميليشيات محمد عبدالسلام، وصل أمس الأول إلى ألمانيا في مسعى لتخفيف الضغوطات الدولية التي يتعرض لها المتمردون للقبول بالقرارات الأممية، لافتة إلى أن القيادي الحوثي توجه إلى ألمانيا بعد أن أبلغه وزير خارجية النظام الإيراني جواد ظريف، أن هناك عقوبات إضافية قد تفرض على الميليشيات في الفترة القادمة.
وأشار المصادر ذاتها إلى أن الميليشيات تعلم أن نهايتها باتت قريبة، لكنها تبحث عن منقذ، بعد أن فقدت كل الأوراق التي كانت تلعب بها، خصوصا بعد إعدام شريكها السياسي والعسكري الرئيس السابق علي عبد الله صالح.
في السياق نفسه، يواصل رئيس ما يسمى بـ«المجلس السياسي الانقلابي» صالح الصماد، استجداء ما تبقى من العسكريين الموالين للرئيس الراحل، إذ طالب مجموعة منهم أثناء زيارة لأحد معسكرات الميليشيا، بالانضمام للميليشيات بعد الهزائم التي لحقت بهم، زاعما أن نهاية الانقلابيين لن تكون نهاية الحوثية بل نهاية الجميع في مغالطة كاذبة لإثارة مخاوف أنصار ومؤيدي علي صالح. واعترف الصماد بنجاح الحكومة الشرعية في استقطاب أفراد وضباط الجيش الموالين للرئيس السابق، وهدد من يحاول الانضمام إلى الشرعية بالقتل.