موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها
لا يخفي المحيطون بالرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح طموحه بالعودة للواجهة، والحكم على أنقاض الدمار الشامل، الذي أطاح البنية التحتية على الاقل في العاصمة صنعاء، لكن هؤلاء انفسهم يؤكدون أن الرئيس صالح وهو يتحكم بمفاصل بعض الأمور بانتظار الترتيب الإقليمي الدولي، الذي سمح لحركة الحــــوثيين باصطياد العاصمة والتحكم بها.
خبراء في الشأن اليمني ابلغوا "العرب اليوم" أن الفرصة لم تعد متاحة لتخفيف قبضة الحوثيين على مفاصل المؤسسات في اليمن، وتحديدا في العاصمة خلال المدى المنظور، برغم ان رئيس الجمهورية الذي لا يتحكم اصلا بمسارات الأمور أعلن امس تعيين رئيس جديد لأركان الجيش.
استنادا إلى تقرير تقويمي خاص من داخل صنعاء ينتظر الرئيس عبدالله صالح بعد الإجهاز تماما على الشخصيات المحورية في الحراك الذي أطاح حكمه، حتى من قبيلة الأحمر النافذة، الوعود الإقليمية التي دفعته للتعاون مع الحوثيين في تغيير الخريطة والواقع اليمني خصوصا في العاصمة.
هذه الوعود من الواضح ان بعض الأطراف مثل ايران والسعودية كانت اساسيا فيها، خصوصا وان إيران تدعم بقوة الحوثيين، الذين يسعون، حسب تقرير استراتيجي لمجموعة أزمات، لتكرار تجربة حزب الله اللبناني في اليمن، بمعنى التحكم بالمسارات من دون تحمل مسؤولية مباشرة في الحكم.