طلبوا 10 ملايين دولار.. الكشف عن مفاوضات سرية جرت بين الحوثيين وشركة إسرائيلية
نيران متبادلة تهز الفاشر..و الجيش السوداني يتصدى لهجوم عنيف والدعم السريع يرد بالقصف
طقس اليمن يُنذر بالخطر: أمطار رعدية وعواصف ورياح شديدة تضرب عدة محافظات!
الريال ينهار بلا رحمة!.. كارثة اقتصادية تقترب والعملة اليمنية تلفظ أنفاسها الأخيرة
حيلة زجاجة الماء تذهل الملايين.. علاج غريب يوقف الصداع النصفي فورًا
حمد بن جاسم من قطر يُقرع جرس الإنذار: سوريا على أعتاب التقسيم.. ودول الخليج في مرمى الخطر
غوتيريش يقرع ناقوس الخطر: هجمات الحوثي في البحر الأحمر
ترامب يتوعّد روسيا ويعد بإعلان "مدوٍّ".. والناتو يتكفّل بتسليح أوكرانيا بالكامل
من داخل أروقة الحكومة الإسرائيلية.. نتنياهو متهم بالخيانة
بعد توسيع الرئيس الأمريكي نطاق الحرب التجارية العالمية .. اسعار الذهب تعلن ارتفاعها
لجأ أنصار الحزب الحاكم في الآونة الأخيرة إلى رفع شعارات براقة ولامعة من قبيل"لا للفوضى,,لا لتخريب,لا لتجار السياسة,نعم للأمن والاستقرار"علّهم بذلك يكسبوا تعاطف الشارع الذي سئم الوعود الانتخابية الوهمية والشعارات المزيفة, وجندوا لذلك وسائل الإعلام الحكومية من قنوات تلفزيونية وصحف لمصالحهم الحزبية الضيقة,وهذا يؤكد كثير مما ذهب إليه المراقبين والمحللين السياسيين أن أفعال وأساليب المؤتمر الشعبي منافية تماماً لكل الشعارات الرنانة التي يرفعها,يظهر هذا جلياً في أسلوب المماحكة التي ينتهجها واستخدامه لوسائل الإعلام الحكومية ومحاولة إثارة الفتن بين أبناء الشعب وترهيبهم من الرؤية السياسية التي تحملها المعارضة وإلصاق تهم الانفصال والأمامية والارتهان للخارج لكل من يخالف هوى الحاكم ,ولعل التغرير بصغار السن والزج بعناصر أمنية في مظاهرات عشوائية لم يحدد لها مكان ولا زمان سوى التشويش على نجاح المعارضة دليل واضح على إفلاس الحزب الحاكم , كما أن محاولة إيقاع الصدام بينها وبين المظاهرات المناوئة لتوريث الحكم والانقلاب على أهداف الثورة والوحدة ,والمنددة للفساد وسياسة الإفقار, تكشف زيف وادعاء الدعوة إلى الأمن والاستقرار ويؤكد هذا الاعتداء الذي تعرض لها نشطاء وصحفيون أمام السفارة المصرية باستخدام الأسلحة البيضاء السبت الماضي ,وفي صورة أخرى تظهر عجز هذا النظام ونوايه السيئة لإيقاع الصدام يحاول أنصار المؤتمر تنظيم مظاهرات ومسيرات في الوقت الذي حددها اللقاء المشترك لأنصاره, إلا أن المكان لم يحدد حتى الآن لان الأمر مرتبط بما بالمكان الذي سيقرره اللقاء المشترك!!!