طارق صالح يطلع على جاهزية محور تعز
مليشيا الحوثي تسطو على منزل مسؤول حكومي سابق وتطرد عائلته من داخله
منظمة دولية تكشف عن وصول 9 ألف مهاجر إفريقي إلى اليمن خلال شهر
ماذا قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في تعزيته بوفاة بابا الفاتيكان؟
أسماء لم تكن في الحسبان.. ريال مدريد يحسم 3 صفقات
غدا الكشف عن هدية غير متوقعة لكريستيانو رونالدو في السعودية
السعودية تعلن : مستعدون لإستضافة كأس العالم بمشاركة 64 منتخبا
مواجهات ساخنة في صراع التأهل لدوري الأبطال بالدوري الإنكليزي وليفربول ينتظر التتويج
نتنياهو يتوعد الحوثيين.. ردنا الصارم عليكم آت .. عاجل
وزارة الاوقاف تطلق تحذيرا شديد اللهجة بخصوص تفويج أي شخص دون تصريح رسمي أو تأشيرة حج
لا هجمات الحوثي في البحر الأحمر ولا منازلات حزب الله مع موقع العلم أوقفت اسرائيل عن المضي في مخططها الاجرامي لابادة غزة وتهجير شعبها ،
بات واضحا أنه إذا توقفت الحرب فبسبب صمود وتضحيات غزة وما جلبته من ضغوطات وتضامن حول العالم اصبحت اسرائيل تشعر معها أنها باتت دولة منبوذة أو تكاد.
يمتلك محور ايران من القدرات والامكانات لاسيما في سوريا ولبنان والعراق ما كان يكفي لفرض ايقاف اطلاق النار على اسرائيل خلال الاسبوع الأول
لكنه لم يفعل واكتفى بمواجهات محدودة يخوضها حزب الله مع موقعين خالين على مرمى حجر من جنوب لبنان والحوثيين مع السفن العابرة الى اسرائيل عبر المندب وهي مواجهات ضمن قواعد اشتباك مسموح بها، إذ لاتشعر اسرائيل معها انها مضطرة لدفع كلفة غير مقدور عليها ،
الذين يشعرون بالمن ويكيلون الامتنان لمحور ايران ويكتفون " بما تيسر " فبسبب المقارنة التي يجرونها بين " ماتيسر " هذا ، الذي يقدمه محور ايران مع الخذلان والتآمر الذي تقوده السعودية والإمارات ومصر تحديدا، لكنها مقارنة غير مستساغة وغير موضوعية، فمتى قدم هؤلاء انفسهم مع المقاومة الفلسطينية في أي مستوى كان !! هم يقدمون انفسهم باعتبارهم محور التطبيع خطابا وممارسة ، المقارنة المنطقية يجب ان تتم بين مالذي كان بمقدور محور المقاومة كما يسمي نفسه ان يقدمه ، وبين ما قدمه بالفعل من فتات .
احبابنا القانعين بما تيسر من الفتات .. نتفهم قناعتكم هذه ، التي خلقتها الفظاعات التي يرتكبها الاحتلال الاسرائيلي في ظل الخذلان العربي المطلق ، أكبر من كون الفتات قد خلق او سيخلق فارقا لصالح الفلسطينيين ،
لكن وهذه هي المعضلة الكبيرة ، أنكم في الوقت الذي تكتفون فيه بهذا الفتات تطلبون منا كل شيء ، ان نسمي قتلة شعوبنا وأحلامها أبطالا