حيث الإنسان يصل أطراف محافظة المهرة..لينهي معاناة ألآلاف المواطنين ويشيد مركزا صحياً نموذجياً..
على خطى الحوثيين.. عيدروس الزبيدي يصدر قراراً بتشكيل اللجنة التحضيرية لمجلس شيوخ الجنوب العربي .. عاجل
وزير الأوقاف: معركة تحرير عدن كانت ملحمة وطنية تاريخية سطّرها أبطال المقاومة الجنوبية
عاجل.. غارات أمريكية على مخازن سرية تحت الأرض كانت تابعة لقوات الحرس الجمهوري بسنحان
خطاب جديد مكرر لعبدالملك الحوثي: ''القطع البحرية الأمريكية تهرب منا إلى أقصى شمال البحر الأحمر''
ترامب: ''الحوثيون الآن يتلهفون للسلام ويريدون وقف ضرباتنا الموجعة''
وصول وفد سعوي الى العاصمة السودانية الخرطوم بشكل مفاجئ
هل بدأت نهاية النفوذ الإيراني في اليمن؟ الضربات الأمريكية تدك مواقع سرية تحت الأرض وتستهدف قيادات ميدانية رفيعة
اعلان للمحكمة العليا السعودية بشأن تحري هلال شوال
زيارة مفاجئة لرئيس الوزراء للإدارة العامة لأمن عدن
كشفت الثورات التي أشعلها بو عزيزي من تونس لتمتد و تصل الجزيرة العربية بل و حتى دول الخليج، عن القناع الذي ترتديه الأنظمة القمعية فهي تزعم أن عدوها هو دولة اسرائيل و الغرب بينما اثبت الواقع أن عدوها الأول هو الشعب نفسه الذي تسيطر عليه و تذيقه الذل و المهانة و تعبث بمقدراته و ثروته لتشبع نزواتها. و دعونا ننطلق من حيث أنتهت الثورات من سوريا و زعيمها بشار الذي يتبجح بعداوته و حربه مع أسرائيل بينما هو يحافظ على أمن و سكينة بني إسرائيل فالجولان المحتل تلك الجبهة الهادئة و التي ينعم بهدوئها المحتل بينما يكتفي بشار بالخطابات النارية، هنا يشعل الشباب السوري الحر الثورة و يقول للنظام السوري أرحل، لنجد أن اليهود أول من يهب لمساعدة النظام السوري العميل فيشعل الحرب في فلسطين لعله أن يلفت الأنظار عن الجرائم التي يرتكبها النظام السوري و يطلق كلابه المسعورة لنهش لحم الثوار و أقصد إيران و حزب الله حيث نقلت محطة (بي بي سي) أن هناك مليشيات إيرانية ساهمة في قمع المتظاهرين في الدرعا.
أما أصحاب الحراك الجنوبي باليمن فإن السؤال هو من الذي يوفر لهم الدعم المالي و خاصة عندما انطلقت الثورة في المحافظات الشمالية و التي تدعو لإسقاط النظام، زاد الحراك من نشاطه و أصبحت الشوارع تشتعل بالإطارات هنا و هناك و عطلت الحياة اليومية و لكن ذلك فقط عندما انطلقت الثورة التي تدعو لإسقاط صالح و أسرته و الغريب أنه عندما أعلن صالح حالة الطوارئ تراجع الحراك و أقول ربما إلى درجة الصفر و في ثاني يوم من إعلان الطوارئ. لذا السؤال من يقف خلف من؟ و من الذي دعم الحراك بالمال خلال تلك الفترة أي بعد الثورة و قبل إعلان الطوارئ؟ يجب على أعضاء الحراك أن يفتشوا عن الخلل ليعرفوا من يقف خلف من؟
أما الرئيس اليمني صالح فيرفض أن يسلم كرسي الرئاسة لشعبه و سيحارب و يسفك الدماء و لكن عندما تطلب منه ذلك الحكومة الأمريكية و البريطانية فإن الرئيس يلين و يبدأ بطرح شروطه لتأمين خروج مشرف له و لأبنائه. فمن يحكم من؟ و من يقف خلف من؟