بحضور كوكبة من العلماء .. تكريم رفيع للشيخ «عبد المجيد الزنداني» في إسطنبول وعالم مصري يصفه بأشرف عمل
المليشيات تشعل فتيل المعارك في تعز والجيش يرد بقصف موقع حوثي حساس
توضيح هام من البنك المركزي اليمني في عدن بشأن الحوالات المالية غير المستلمة
الغذاء العالمي يعلن بدء توزيع المساعدات الغذائية للنازحين في محافظة مأرب
تشكيل لجنة لتنفيذ الاحتياجات العاجلة للسلطة القضائية والرئيس العليمي يؤكد:ملتزمون باستقلالية القضاء
الحكومة التركية تعلن موقفها من الحكومة اليمنية وعملية السلام
عاجل: صدور أمر ملكي بإعفاء مسئول سعودي كبير من منصبه
اجتماع عسكري رفيع في قصر معاشيق بالعاصمة عدن برئاسة العليمي
الكشف عن نوع ومواصفات ''السلاح السري'' الذي استخدمته أمريكا في ضربتها الأخيرة بمحافظة مأرب ''استخدم من قبل للقضاء على الظواهري''
مصادر في الإستخبارات السعودية تكشف عن تحركات ايرانية قبالة سواحل اليمن
ثلة من سبأ آمنوا بكرامتهم وقالوا للحوثية: لا وإن كان..
فعلى أشلائنا..إنها الذكرى الثامنة لتأسيس النسق الأول سطرها أسود النضال.
في صنعاء كانت الطائرات تتزود بالقذائف لضربهم، والأرتال العسكرية ممتدة ما بين #صنعاء #ومارب، وبين هذا وذاك تمطرهم رسائل التهديد والوعيد، وأشكال الخذلان؛ تارة بالترغيب، وبالترهيب تارة أخرى..
هنا مطارح نخلا والسحيل، حيث اتخذ أبناء مارب الخيار الأصعب في تاريخ اليمنيين، ومن قلب المملكة السبئية قرروا أن يقاموا الطوفان، وقالوا للحوثيين: ادخلوا مارب إن شئتم ولكن على أنهر من دمائنا وجسور من أشلائنا.. وقفوا بين خيارين، إما الموت بشرف أو الحياة بذل، وكان القرار علوا في الحياة وفي الممات.
.نالوا شرف المبادرة حينما وضعوا مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، واتخذوا قرارا مبكرا بالتصدي للانقلابيين، فتلاشت كل القضايا الخلافية بينهم وذابت قضايا الثأر والنزاع. نعم..
في مثل هذا التاريخ رجحت كفة ميزان المواجهة حيث حدد أبناء مأرب طريقة التعامل مع التمرد الذي استولى على مؤسسات الدولة، وأعلن حربا مفتوحة ضد اليمنيين.
إنها المطارح التي كانت القرار الشجاع في مقاومة الانقلاب، والأرضية الصلبة التي انطلق منها أبناء اليمن في مواجهة الظلاميين الجدد، ومن خلالها حافظوا على أهم مشاريع الشعب ومكاسبه الوطنية. سلام عليكم يا شهداء نخلا ..
سلام عليكم أيها الجرحى.. المجد لكم يا أصحاب السبق ورواد النفير.