في مباراة مثيرة وغزيرة بالأهداف.. النصر السعودي يحقق فوزا ملحميا على الأهلي
عقوبات جديدة وقاسية على 21 منظمة و42 شخصية روسية
الرئيس التونسي يصدر أمرا رئاسيا لأول مرة في تاريخ تونس.. تقسيم البلاد إلى 5 أقاليم
أغرب قصة في التاريخ ..لأنه لم يتلق الأوامر وبقي يقاتل 29 عاما رغم انتهاء الحرب
موناكو يضيع ركلتي جزاء أمام نيس ويخسر بهدف في الدقيقة 91
الهباش: خطاب نتنياهو متعجرف وعنصري ومليء بالأكاذيب
مسقط تصف المباحثات السعودية الحوثية التي تمّت في الرياض بـ"الإيجابية"
وقفة احتجاجية في تعز تتعهد بمواصلة النضال والمقاومة حتى إسقاط الإنقلاب
شرطة حضرموت تستعيد مسروقات من الذهب والجنابي وضبط المتهمين(صورة)
اليمن يوقع مع واشنطن إتفاقية إستعادة قطعتين أثريتين نادرتين
كارثة اغتيال الدكتور محمد عبدالملك المتوكل مساء اليوم أكبر من أن يعي نتائجها كثيرون! صحيح أن الكوارث باتت الغذاء اليومي لبلادٍ بكاملها، لكنّ اغتيال رجلٍ بحجم وتأثير وذكاء الدكتور المتوكل هو كارثة بكل المقاييس.
ليس من مهمات كلماتي الحزينة هذه أن تجيب على االتساؤل.. لماذا الإغتيال الآن؟ بقدر أن تشير بل تقرّر أنّ اغتيال الدكتور المتوكل هو :
اغتيالٌ للإعتدال والمنطق السياسي .. والعقل! أي أنّ مقاصد الجريمة هو:
التأكيد على التطرف والدعم للفوضى والترسيخ للجنون!
لن يُعوّض الدكتور المتوكل في المدى المنظور.. ولن يحلّ محلّه أحدٌ في إطار مساره ومسيرته وتجربته. وكلما أوغلت البلاد في الجنون سنتذكّر رجل العقل السياسي والمنطق.. والإعتدال!
يريدون البلاد ساحةً للجنون.. لذلك يقتلون العقلاء!