خلال ترؤسه إجتماعا للجنة الأمنية العليا..وزير الدفاع يشدد على ضرورة تعزيز التعاون والتنسيق بين الأجهزة الأمنية والجيش والبدء بهذه الخطوات
تحت شعر العلم مستقبل وطن.... اختتام فعاليات المؤتمر العلمي الأول لجامعة إقليم سبأ بمحافظة مارب
بوتين يتحدث عمّا لم يحدث منذ 40 عاماً.. ورئيس البنك الدولي يطلق تحذيرات
مفاجأة عن الضابط الإيراني المُغتال..حضر لمخططات شيطانية!
أسعار صرف العملات والذهب في عدن وصنعاء
مجلس القيادة يفتح ملف الاوضاع الاقتصادية والخدمية مع رئيس الوزراء.. تفاصيل
طفل يمني يفوز ببطولة دولية
الخارجية الإثيوبية تبتعث وفدا رفيعا إلى محافظ مأرب وفريق منظمة الهجرة الدولية يحضر المباحثات
استمرار فعاليات المؤتمر العلمي الأول لجامعة إقليم سبأ بمحافظة مأرب
نقابة المعلمين تدعو إلى تحييد العملية التعليمية وحماية المعلمين وصرف رواتبهم والتوقف عن تغيير المناهج الدراسية
تنزيل 500 أخرى في الجرعة يثبت أمرين :
الأول : أن السلطة ممثلة بالرئيس والحكومة كاذبون في التبريرات التي سوقوها لتمرير قرار الجرعة ، والتي تقول أن الاقتصاد كان سينهار لو لم يتخذ قرار رفع الدعم ، وأيظا القول بأن القرار لا بد منه للقضاء على مافيا تهريب الديزل والمشتقات النفطية ..؟؟
الثاني : يثبت ذلك أن الهدف الأساسي من الجرعة كان من أجل إتاحة الفرصة للحوثي للعبور من تحت هذا العنوان الى العاصمة واستخدامه ربما من قبل " الطرفين " لتمكين الحوثي من تحقيق أهدافه :
- رفع شعبيته كبطل شعبي حفظ الجرعة وقدم الف ريال في كل دبة كعربون صداقة مع الشعب
- المشاركة في الحكومة من موقع القوة
- تثبيت وجود مسلح واسع النطاق في العاصمة سيحتفظ به ضمنيا حتى لو قبل برفع المخيمات الظاهرة
- إنجاز خطوة كبيرة في تعبئة قبائل الهضبة العليا في إطار مشروعة ؛ وهو ما تم اثناء آلتخييم والاعتصامات ىالاحتجاجات والاحتشادات المسلحة ؛ التي تتآزر كلها لبلورة إنتماء وارتباط للقبائل الذين احتشدوا وهتفوا وتبندقوا وزوملوا وانشدوا و..و .. الخ
- إنقاذ الحوثي من الهزيمة التامة في الجوف وخروجه بماء الوجه عبر عنوان شمول الاتفاق لوقف المواجهات في الجوف
- إفلات الحوثي من قرار مجلس الأمن بشأن عمران ؛ في حالة خلو الاتفاق من اي ضمانات وتزمين لانسحابه من عمران وتسليمها للدولة
- إبهات قضية تسليم الأسلحة الثقيلة والمتوسطة التي نصت عليها مخرجات الحوار وقرارات مجلس الأمن.
- احتمال فتح الباب من جديد لإعادة النظر في الأقاليم والمخرجات لاستيعاب مطالب الحوثي ، وهذه المرة ليس بالجوف وحجة وإنما بإقليم الشمال كاملا " حدود دولة الامام يحي "
الحوثي خسر المعركة على الأرض باجهاض مخطط السيطرة وسيناريوهاته التي رتب لها مع أكثر من طرف..
فهل يمكنه " الساسة " من كسبها على طاولة المفاوضات ... ؟؟