استئناف العمل بميناء الحديدة وحصيلة أخيرة بضحايا القصف الإسرائيلي
خبير عسكري يأتي برواية مختلفة تماما ويكشف عن طرف ورط الحوثي لتبني الهجوم على تل أبيب!
ماذا قالت المرشحة المحتملة لرئاسة أميركا وبماذا توعدت ترامب؟
شركة هواوي تزف خبر سار وتكشف عن أبرز مواصفات حاسب المحمول الجديد
إسرائيل تستنفر استعدادا لكل السيناريوهات.. ومسؤول يتحدث عن صراع طويل الأمد مع الحوثيين
بنك الأهداف التي توقع الإعلام العبري أن يستهدفها الحوثيون ردا على هجوم الحديدة.. ما هي وهل تكفي ترسانتهم؟ ومن الطرف الثالث المحتمل في هذه المواجهة؟
الريال اليمني يواصل الإنهيار بشكل مُخيف أمام العملات الأجنبية
وزير الدفاع الإسرائيلي يصدر قرارات خطيرة تنذر بحرب قادمة
السعودية تعلن تنفيذ حكم الإعدام بحق وافد سوري.. تفاصيل
الضالع.. اللواء الرابع - احتياط يدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي والقتالي والاعداد المعنوي 2024م
إن المحاولات النقدية والوصيات الإستماتية والإستبدادية حجبت الإرادة والإدارة في صناعة البلدان وبناء جسر المصداقية وتنظيم أحوال الشعوب , ان نظريات المتربعون على شرفات البلدان انحسرت نظرياتهم تدريجيآ .
كان هناك بلد وطبقات ضعيفة تأمل مستقبل غد أفضل وإنعكاس مدني 'لقد خرج المتقاسمون على شعوبهم بوصفة براقة تتضمن مصطلحات المعاناة من كتب السابقين واللاحقين إختزالآ وأكسده لسيادة البلاد الى أطلال ذبيحة بحاجة الى رعاية الأساطيل المستبدة والقوانين المستوطنة وبدون طاير مستهدفة .
'نحن لانحتاج الى رعاية الاقتصاد الخارجي فالاقتصاد الوطني وحده كفيل بتشكيل الواقع الإنساني اليمني وبناء حياته ولسنا بحاجة الى شبح التلبيات الذاتية ونجاة من يدور في فلكهم وأعلنوا من فوق منابرهم المتحسرة المتهاوية بزعامة القومية الوطن وهم ممن استفحمت الوقاحة السياسية لديهم .
أقحموا علو وطنهم تحت الهيمنة الرأسمالية والليبرالية الاستنزافية أنحسروا بمقدراته ليخلوا بتوازن قواه الإقتصادية والسياسية جعلوه غمه متربصة في دورة الطفرة والأزمة , لذلك عندما تفتقد الإنسانية وتحل الفاشية غابت الإدارة والإرادة من حبر اعمالهم , رحل منهم الإستشعار بفضل وطنهم وتمادوا في اولويات الطبقه الكادحة المقهورة بمقانصات الإنتماء والتجييش والصراع مع مكوناتهم فعندما اساءوا الإمساك بزمام مبادرات الشعوب وكفاحهم باعوا وطن اشتري بثمائن الدماء والأرواح ليتخلوا عن إنتاجة المثمن برهنه في احضان التآمر الثلاثي والنفطي والأحوازات المتبطنة في هذا الوضع الإقتصادي المتخلف والتكنسل في الخدمات العامة والتهاوي السياسي بين التسوية والتنفيذ الحواري والتغلغل المستوصي .
إن المجتمع اليمني بات على ابواب الفاشيه 'سراب متخيل وحكومات مسروسة ووعي مغتال ولحظات رياح غابرة وجرعات مستهلكة كلها صور من الاعتداء على كرامة وحرية الفرد والمجمتع اليمني.