ماذا قالت المرشحة المحتملة لرئاسة أميركا وبماذا توعدت ترامب؟
شركة هواوي تزف خبر سار وتكشف عن أبرز مواصفات حاسب المحمول الجديد
إسرائيل تستنفر استعدادا لكل السيناريوهات.. ومسؤول يتحدث عن صراع طويل الأمد مع الحوثيين
بنك الأهداف التي توقع الإعلام العبري أن يستهدفها الحوثيون ردا على هجوم الحديدة.. ما هي وهل تكفي ترسانتهم؟ ومن الطرف الثالث المحتمل في هذه المواجهة؟
الريال اليمني يواصل الإنهيار بشكل مُخيف أمام العملات الأجنبية
وزير الدفاع الإسرائيلي يصدر قرارات خطيرة تنذر بحرب قادمة
السعودية تعلن تنفيذ حكم الإعدام بحق وافد سوري.. تفاصيل
الضالع.. اللواء الرابع - احتياط يدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي والقتالي والاعداد المعنوي 2024م
الصومال توافق على اتفاقية دفاع مع مصر
بعد معارك طاحنة روسيا تعلن السيطرة على بلدتين في شرق أوكرانيا
ما يعانيه المغترب اليمني في المملكة الجارة من شتى أنواع المعاناة ليس المجهولين أو المخالفين فحسب بل كل مغترب مقيم في المملكة يستشعر عبث المعاملة واستفزازات بعض المواطنين السعوديين لهم يشكل حجر عثرة أمام الكثير من اليمنيين في العمل أو العيش داخل المملكة وهذا ما لا تدركه المملكة بكل مسئوليها لكن في الجانب الأخر يحصل استقطاب وإغراء بشكل ليس له حدود لكل هذه الكوادر التي تعود مظلومة محتقنة من سؤ المعاملة من الأشقاء الجيران أيضا وتحت عدة شعارات يتم استقطاب هؤلاء وكثيرا من الكتاب تناولوا هذا الموضوع لكن للأسف الإخوة الأشقاء الجيران لا يدركون حجم هذه المخاطر التي ستحدق بهم في المستقبل القريب وهذا ليس بغريب وسنذكرهم بجبل الدخان وما أدراك ما جبل الدخان ونحن نقول لهم حق الجار على الجار ان لا تغلق في وجهه الدار أصلحوا حال المغتربين بعيدا عن الاستهداف الممنهج فكثرة الضغط تولد الانفجار وانتم باعتقادي في غنى عن هذا الانفجار لان انضمامهم الحوثي ليس بهين فحركة الحوثي تقابلها في الجانب الأخر إطراف لها علاقة بإيران وكذلك تدين بنفس الفكر والعقيدة والتمويل فهل منكم رجل رشيد يعي ما أقول فالآلاف من من تم ترحيلهم اليوم يتدربون في مدينة السلام وفي كنف الحرس الثوري ألا يكفي تصريح أكثر من هذا .
شيئا أخر يجب ان تفهمه الأسرة المالكة في الجارة السعودي ان ما قبل الثورة اليمنية ليس كمثل ما بعد الثورة اليمنية فاغلب الناس استحضروا معاهدة الطائف عام 1934والاتفاقيات الأخرى التي تم التوقيع عليها وناقشوها بجديه وفهموا أين نجد وأين الحجاز وأين اليمن السعيد وترحيل هؤلاء يزيد من الجدل يوما بعد يوم في الشارع اليمني بمختلف توجهاته وأطيافه السياسية.
والشيء الأهم والمهم ان تفهمه القيادة السياسية في الجارة ان الشعب اليمني سيختلف مع الحوثي وإيران في كل شي إلا السعودية كل أفراد الشعب اليمني لن ولن يختلف مع الحوثي ان هم فيها
لذا أمل من من يملك القرار إن يراجع نفسه قبل اتخاذ القرى وان يعي ما يدور حوله إقليميا ودوليا وان يعي المتغيرات في اليمن وان يدرس كم الشعب اليمني صابر على تعدي الجيران على مر التاريخ فلن ينفع المشيخ الذي يستلموه ولن ينفع ذلك اليوم غير السلوك الطيب منكم .
أتمنى ان تكون رسالتي وصلت لمن يهمه الأمر