مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر
حتى وان لم يرتاح أذناب إيران في اليمن من الحوثيين لنتيجة الانتخابات الإيرانية وفوز حسن روحاني عن فريق الإصلاحيين الإيرانيين.
لا يختلف جناح الإصلاحيين في إيران عن جناح المحافظين فالأول يطبق سياسة إيران الهمجية بكياسة وفطنة وتدرج ومراوغة .
وجناح المحافظين ينفذ نفس السياسة بهمجية وعنترية وغرور فارسي مجوسي مقيت وكليهما يؤديان نفس المهمة ونفس الأهداف القذرة من بعض العرب والتوسع في المنطقة ومحاولة القضاء على الإسلام من الداخل .
نفس الشبه بحزبي الكيان الصهيوني الليكود (المتطرف كما يسمى) والعمل (المعتدل كما يسمى)
وكذالك حزبي أمريكا (الجمهوري والديمقراطي) والغريب العجيب ان معظم معارك العدو الصهيوني ضد المسلمين في فلسطين والدول العربية تمت في عهد وحكومة العمل المعتدل والمعتدل مارش !!!!!
فالكل لديهم سياسة واحدة وإنما تختلف البرامج المنفذة فقط ,
والفرق الوحيد بين الأحزاب في الكيانات الثلاثة المعادية للإسلام (أمريكا وإسرائيل وإيران ) أن الديمقراطية في إيران على معيار (نجمني ونجمي الأسد) فلا يتم قبول ترشيح أي مرشح إلا بعد موافقة الكاهن الأكبر خامنئي والنهاية امطري حيث تمطري فخراجك سيأتيني .
وإذا كنا كعرب ومسلمين لم نرى خيرا من (محمد خاتمي الإصلاحي) أو (أحمدي نجاد المحافظ) فوالله لن نرى إلا مزيدا من الهمجية والغطرسة الإيرانية وان تم تغطيتها بمكر ومراوغة.