تفائل بسقوط مأرب.. زعيم «الانفصاليين» يعترف رسمياً بعمالته «للحوثيين» ويتحدث عن إجراء محادثات مباشرة بين مجلسة والمليشيات
الشيخ عائض القرني يرد على تقرير الاستخبارات الامريكية بخص بن سلمان وخاشقجي
الأمين العام لجامعة الدول العربية يتحدث عن الهدف الخفي وراء التصعيد «الحـوثي» على «مـأرب»
إيران ترفض التفاوض حول الاتفاق النووي.. ما هي الخيارات أمام الإدارة الأمريكية؟
سي إن إن:واشنطن تحذف 3 أسماء من قائمة المتهمين بـ«قتل خاشقجي».. من هم؟
هكذا يمكنك الحصول على جواز سفر كورونا العالمي
مجلس الأمن ينهي آمال «أحـمـد عـلي» وأبو ظبي تمنح الاخير البطاقة الذهبية..ماذا يعني تمديد العقوبات الأممية على نجل «صـالح»؟..تقرير
الانتحار يفتك بشباب وشابات أكثر دول العالم تطورا
بعد يوم من تعيينه خلفاً لـ”شعلان“.. العميد ”السياغي“ في الخطوط الأمامية لجبهات ”صرواح“ و”البلق“
لماذا تبحث شركة أرامكو مديد قرض بـ10 مليارات دولار.. ما دلالة ذلك؟
من أخطر انواع الحوارات ولأصعب في الاقناع هو الحوار مع الذات0 و هي القدره علي الحوار مع الانا والأنت
الانا هي الاعتقادات الاحتياجات الرغبات الرواسخ الماضي التقاليد هي اسوار كثير وراثيه ونفسيه وانعكاسيه0 والانت كيانك شخصيتك المتصله مع الاخر والوسط الخارجي
ولذلك لان اقناع الذات يحتاج الي اقناع العقل ولقلب معا بالحوار القائم
وعدم القدره علي اقناعها له ترسبات نفسيه لان لا مهرب من تانيبها وفرض سلطتها
لابد من معرفة جوانب شخصيتنا من ضعف وقوه كي نستطيع القدره علي التصالح والتعاون البنائي مع الذات و
التواصل الجميل وترتيب احتياجات الذات واقناعها بامكانيات التحقيق الجزئي او الكل وكيفيته وطرقه
يجعلنا نعرف جوانب والابداع فينا ويجعل ذواتنا المقننعه عند اعطائها الاحترام والحوار والاقناع مساعدتنا في تخطي اي ازمات لان ازمتها الداخليه في التصالح معك محلوله 0وعند تقوية الذات وتثقيفها بكيفية التخطي للامور ودراستها وتفكيكها لحلها يدربها علي ان اي مشكله او عائق تتخطاه لانها عرفت عوائق الانا واحتياج الانت
ومع ذلك حين الحوار مع الذات لا نترك لها السلطه الكامله خوفا من تعبها النفسي ووسواسها القهري ابدا
لاننا نريد تعريفها بالانت او باحتياجاتنا مع الوسط الخارجي وتجهيزها بالقدره علي الحوار مع الاخر حوار يصل للحلول لا للفرقه لهذا ليست هي الصح وليسه الاغلب هي الخطا
ومننها لو استطعنا بناء جسر تواصل مع ذواتنا واخضعنا قدراتنا الي التطوير من بناء هذه الذات
يصبح الحوار مع الاخر شي سهل ومعرفة نقاط ومداخل هذا الحوار نابعه من قدرتنا علي التصادق مع ذواتنا
فنستطيع تبادل مكنونات النفس قبل تبادل قدرات العلم