استئناف العمل بميناء الحديدة وحصيلة أخيرة بضحايا القصف الإسرائيلي
خبير عسكري يأتي برواية مختلفة تماما ويكشف عن طرف ورط الحوثي لتبني الهجوم على تل أبيب!
ماذا قالت المرشحة المحتملة لرئاسة أميركا وبماذا توعدت ترامب؟
شركة هواوي تزف خبر سار وتكشف عن أبرز مواصفات حاسب المحمول الجديد
إسرائيل تستنفر استعدادا لكل السيناريوهات.. ومسؤول يتحدث عن صراع طويل الأمد مع الحوثيين
بنك الأهداف التي توقع الإعلام العبري أن يستهدفها الحوثيون ردا على هجوم الحديدة.. ما هي وهل تكفي ترسانتهم؟ ومن الطرف الثالث المحتمل في هذه المواجهة؟
الريال اليمني يواصل الإنهيار بشكل مُخيف أمام العملات الأجنبية
وزير الدفاع الإسرائيلي يصدر قرارات خطيرة تنذر بحرب قادمة
السعودية تعلن تنفيذ حكم الإعدام بحق وافد سوري.. تفاصيل
الضالع.. اللواء الرابع - احتياط يدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي والقتالي والاعداد المعنوي 2024م
هذه حكاية للتأمل
أتذكرها أمام حالات التخبط التي أراها تعصف بأمتنا
أتذكرها وأنا أرى حالة تكسير كل جسور الثقة بين الناس
أتذكرها وأنا أرى الصغار الذين وجدوا أنفسهم في لحظة غفلة او ثورة من الزمن في كراسي المسئولية وظنوا أنهم كبارا بينما هم اصغر مما يتخيلون
الحكاية تلك التي سمعناها صغارا من جداتنا الطيبات عن الشيطان الذي رأى مجموعة من العميان الطيبين يسيرون رغم عماهم بشكل جيد معتمدين على تعاضدهم وخروجهم من المأزق بتركيز قوتهم وتعاضدهم وتشاركهم للهم
وقال انه بلحظة سيدمر سلامهم وفرحتهم بعبورهم وادي الموت ويجعلهم بحالة أسوأ
فصاح بهم
- يا قوم هذا الذهب لكم مني هدية لأنكم أنجزتم نصف طريقكم!!
وحرك صرة ضخمة من الذهب واسمعهم ( خشخشتها ) أو رنينها
ولكنه أخذها معه وأوهمهم انه طرحها لهم !!! وانتحى بذهبه بعيدا !!
وبدأ هؤلاء يسألون : أين الذهب ؟؟
واتهم كل واحد منهم الآخر واشتدت المعركة
وهاهم يتقاتلون متهمين بعضهم بذهب سمعوا رنينه وصرة مال سمعوا خشخشتها لا أكثر !
ولم تأت لأيديهم او يراها او يلمسها احدهم
وما أكمل المساكين طريق نجاتهم !!
وقفة للتأمل
إن بلد لا يمتلك مشروع للمستقبل ويمعن في قتل مواهبه ذاهب إلى التيه حتما.