عاجل..وزير الدفاع الإسرائيلي يتحدث عن حدث خطير يضرب الكيان الصهيوني داعيا الشرطة للتحرك بشكل فوري
تفاصيل لقاء طارق صالح مع قائد القوات المشتركة للتحالف العربي
مجدداً.. الأمم المتحدة تقدم دعماً جديداً لـ (مسيرة) الموت الحوثية وبن حبتور يشيد بدعمها السخي
وقفة احتجاجية بمأرب توجه رسالة عاجلة لمجلس الامن ومجلس حقوق الإنسان ومبعوث الامين العام للامم المتحدة
اشهار الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين بمأرب
المليشيات تكشف حقيقة موافقتها على استئناف تصدير النفط
تركيا تفنّد مزاعم بشأن تصريحات منسوبة لوزير الخارجية السعودي
أردوغان يرفع خطاب الحرب والمواجهة ويطالب تركيا بتعزيز قواتها لردع إسرائيل ويهدد ما فعلناه في أرمينيا وليبيا سوف نعمله مع الإسرائيليين
المليشيات ترتكب جريمة مشهودة شرقي تعز
في ذروة إنشغال اليمنيين بالقصف الصهيوني على الحديدة مليشيا الحوثي تستكمل احتلالها وسيطرتها على مساجد ومراكز أهل السنة بصنعاء
بدأت محكمة للجنايات في جنوب فرنسا أمس النظر في قضية مقتل الشابة غفران هداوي، وهي فرنسية من أصل تونسي رجمت حتى الموت في خريف 2004 على يد عصابة من المراهقين الفرنسيين
.
وكانت غفران، 23 عاما، تستعد للاقتران بخطيبها إبراهيم الذي يكبرها ببضع سنوات، حين جاءها هاتف دفع بها إلى الخروج من شقة أسرتها في مرسيليا، في العاشرة مساء، لمقابلة فتاتين استدرجتاها إلى مكان مجهول. وشاهد إبراهيم خطيبته تذهب مع الفتاتين اللتين لم يتعرف عليهما. ولم تعد بعد ذلك لحين العثور على جثتها، بعد يومين، مهشمة الرأس والجسد بضربات حجارة كبيرة، وذلك في أرض مهجورة على مشارف مجمع تجاري
.
وأسفرت التحقيقات التي كان لعائلة الضحية دور أساسي فيها عن اعتقال مشتبه فيه يدعى تيري، 17 عاما، واثنين من الشركاء. واعترف تيري بأنه رجم غفران لأنها رفضت مرافقته إلى بيته والاستسلام لرغباته. وأثارت الاعترافات نقمة وغضبا في أوساط الجالية العربية الكبيرة العدد في مرسيليا. ولدى إيداع تيري السجن تعرض للانتقام والضرب المبرح من سجناء من أصول عربية
.
وقالت منية هداوي، والدة الضحية، للتلفزيون الفرنسي أمس، إن اسم ابنتها يعني المغفرة والصفح. لكنها غير قادرة على أن تغفر لقاتل ابنتها فعلته «ولا بد للعدالة من أن تأخذ مجراها.